تستعد شركة “أكسال” لصاحبتها سلوى الإدريسي زوجة أخنوش رئيس الحكومة لإطلاق إطلاق مشروعها الجديد الذي تراهن عليه ليضعها على صدارة السوق الإفريقي في التجارة الإلكترونية.
وأفادت صحيفة “لوديسك” الناطقة بالفرنسية، أن المتجر الإلكتروني “وصال” الشبيه للمنصة الشهيرة “أمازون” والذي اشتغلت عليه المجموعة الإقتصادية “أكسال” لمدة تزيد عن ثلاث سنوات لمنافسة باقي المتاجر المتواجدة في السوق الإفريقية، والذي سيكون مخصصا للعلامات التجارية العالمية.
وأضافت نفس المصادر، أن زوجة أخنوش حرصت على “الإشتغال السري والشخصي” على المتجر الإلكتروني “وصال” رفقة مجموعة محصورة, والذي من المرتقب أن ينطلق في العمل منطلق سنة 2022.
ويرجح أن ينطلق في يوليوز المقبل بالتزامن مع الاستثناء الذي أعلنت عنه إدارة الجمارك مؤخرا في بلاغ لها والذي تستثني بموجبه المشتريات الإلكترونية من خارج المغرب من الإعفاءات الجمركية.
يشار إلى أن جمارك ميناء طنجة المتوسط قامت بحجز ومصادرة الأطنان من الملابس والمستلزمات النسائية وكذا الديكورات المنزلية، قادمة من الصين، أغلبها من موقع “SHEIN” الشهير، وهو ما خلق موجة استياء لدى المغاربة زبناء الموقع الذي يوفر لهم مستلزمات بأثمنة يعتبرونه مناسبة.
وسبق لسلوى أخنوش، أن أطلقت علامتها التجارية العالمية والمغربية “يان إند وان” المختصة في مجال مستحضرات التجميل والإكسسوارات
دائما وراء التضييق على المغاربة خطة شيطانية تحاك في الخفاء مساكن الناس كانت اللي شهوتو فشي بوشيط ديال التلفون تايشريها من ويش ولا شي بياسة صغيرة داك الساعة يالدولة اللي ماتبغي الخير للمغاربة بين قوسين هبطو القيمة ديال المشتريات ل 500 درهم باش حتى واحد مايتضرر لا نتوما لا الشعب ماشي تحبسو على بنادم الضو والماء
دائما وراء التضييق على المغاربة خطة شيطانية تحاك في الخفاء مساكن الناس كانت اللي شهوتو فشي بوشيط ديال التلفون تايشريها من ويش ولا شي بياسة صغيرة داك الساعة يالدولة اللي ماتبغي الخير للمغاربة بين قوسين هبطو القيمة ديال المشتريات ل 500 درهم باش حتى واحد مايتضرر لا نتوما لا الشعب ماشي تحبسو على بنادم الضو والماء