جاء الرد الملكي على الرسائل غير الودية الآتية من بروكسل مقر الاتحاد الأوروبي ومن نيويورك مقر الأمم المتحدة لم يتأخر، وذلك بإشارة لا تقل قوة من خلال زيارة الدولة التي بدأها الملك اليوم الأحد إلى روسيا، التي أصبحت تكرس خيارات مضادة لسياسة الاتحاد الأوربي والمنتظم الدولي إلى حدودها وعموم المنطقة.
وأشارت “الصباح” في عدده الصادر غدا، أنه في الوقت الذي أعلن فيه الديوان الملكي عن موعد الزيارة الرسمية إلى روسيا، رد “الكرملين” الروسي بدوره أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيلتقي بالملك لمناقشة العديد من الملفات الاقتصادية والتجارية.
إذ جاء في بلاغ روسي أن الملك وبوتين سيبحثان القضايا الملحة للتعاون الثنائي، مع التركيز على الوضع في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والتسوية السورية، على أن الموضوع ذو الأولوية هو توسيع العلاقات التجارية والاقتصادية، بما في ذلك مجال الطاقة والتعاون الزراعي.
بسم الله
طبعا إن كانت جميع النيات صادقة فإن هذا الإتحاد “الشعب و الملك” يعتبر أكبر دليل على قوة المغرب و تماسكه؛ شعب جاء من جميع أنحاء المملكة إلى العاصمة ليدافع عن نفسه ضد إهانة الأمم المتحدة له وملك قام بزيارة لروسيا لها معنى واضح. إن هذا الإتحاد يعد رسالة إلى كل من سولت له نفسه أن يمس بأحد مقومات المغاربة و هو الوطن الغالي.
فقط ملاحظة صغيرة خرج جميع المغاربة يحملون العلم المغربي إلا بعض التابعين لعصيد يحملون العلم الأمازيغي، فإن هذا عار.
رسالة إلى عصيد و أتباعه اتركوا الخلافات جانبا نحن جميعا في محنة واحدة، تعلموا من الأساتذة المحترمين نسو همومهم وخرجو لتلبية النداء الوطني و كذلك من إخواني الأمازيغين الشرفاء الذين صدقو في نواياهم.
بسم الله
طبعا إن كانت جميع النيات صادقة فإن هذا الإتحاد “الشعب و الملك” هو أكبر دليل على قوة المغرب و تماسكه
بسم الله
طبعا إن كانت جميع النيات صادقة فإن هذا الإتحاد “الشعب و الملك” يعتبر أكبر دليل على قوة المغرب و تماسكه؛ شعب جاء من جميع أنحاء المملكة إلى العاصمة ليدافع عن نفسه ضد إهانة الأمم المتحدة له وملك قام بزيارة لروسيا لها معنى واضح. إن هذا الإتحاد يعد رسالة إلى كل من سولت له نفسه أن يمس بأحد مقومات المغاربة و هو الوطن الغالي.
فقط ملاحظة صغيرة خرج جميع المغاربة يحملون العلم المغربي إلا بعض التابعين لعصيد يحملون العلم الأمازيغي، فإن هذا عار.
رسالة إلى عصيد و أتباعه اتركوا الخلافات جانبا نحن جميعا في محنة واحدة، تعلموا من الأساتذة المحترمين نسو همومهم وخرجو لتلبية النداء الوطني و كذلك من إخواني الأمازيغين الشرفاء الذين صدقو في نواياهم.