أطراف تسعى لتوريط المغرب في فضائح كبرى
هوية بريس – متابعات
كشفت مصادر مطلعة أن توتر العلاقات بين المغرب والاتحاد الأوروبي قد لا يقف عند حدود إصدار لائحة ضد الدولة.
بل إن القادم من الأيام قد يكشف تطورات أخطر، بعدما اختار نائب إيطالي اسمه بيير أنطونيو بانزيري الاعتراف بكل شيء.
وذكرت “الأسبوع” في ركن “سري للغاية” أن عدة أطراف تسعى لتوريط المغرب في فضائح كبرى مع الاتحاد الأوروبي على غرار فضيحة قطر غيت..
والخطير أن البرلماني المذكور كان في طريقه إلى المغرب لقضاء عطلة رأس السنة لولا أنه اعتقل قبل ذلك.