وقف المسؤول عن مسجد الكتبية على تعرض باب صومعته الخشبي والتاريخي للسرقة ما دفعه لسلك المساطر الإدارية والقانونية الواجب اتباعها في مثل هذه الحالة.
مسطرة تحقيق تطوعية سلكها حارس أمن خاص يعمل رفقة إحدى شركات الحراسة المتعاقدة مع وزارة الثقافة، مخترقا فيها الأسواق الخاصة بالمتلاشيات والأدوات المستعملة المنتشرة في أرجاء مدينة السبعة رجال، ليتمكن من ضبط “المسروق” ومعه السارق بـ”جوطية” الحي الحسني دوار العسكر، ليتصل بالشرطة التي سارعت إلى عين المكان ملقية القبض على الظنين الذي تم الاستماع إليه وإحالته على النيابة العامة.