هل عادت دولة المخزن للقرن 19 التي يشغل القائد فيها دورا مركزيا لتحكم مغرب القرن 21 فقد اصبحنا نرى القائد يتحرش بامراة متزوجة فتسجن المراة وزوجها ويعوض القائد واخر يدفع بامراة كادحة لاحراق الذات جراء اهانته لها وتنتهك حقوق المراة باجلى صورة على يد قائد يعتدي على مواطنة شريفة بالضرب وفي مشهد سريالي يمنع قائد وزيرا من القيام بنشاط حزبي وهاهو قائد اخر في بلد مسلم يمنع مواطنين مسلمين من دخول بيت الله
إنا لله وإنا إليه راجعون
كأنك في بلد لا يعرف الإسلام. و الله المستعان
هل عادت دولة المخزن للقرن 19 التي يشغل القائد فيها دورا مركزيا لتحكم مغرب القرن 21 فقد اصبحنا نرى القائد يتحرش بامراة متزوجة فتسجن المراة وزوجها ويعوض القائد واخر يدفع بامراة كادحة لاحراق الذات جراء اهانته لها وتنتهك حقوق المراة باجلى صورة على يد قائد يعتدي على مواطنة شريفة بالضرب وفي مشهد سريالي يمنع قائد وزيرا من القيام بنشاط حزبي وهاهو قائد اخر في بلد مسلم يمنع مواطنين مسلمين من دخول بيت الله
أينك يا وزير الوتقيفات والاضرحة من هؤلاء الارهابيين الجدد؟؟؟ أم أنك مكلف فقط بقمع اهل الحق والفضل؟؟؟