منذ أربع سنوات، تدخل الناشط الأمازيغي أحمد عصيد في قضية “عاهرات عين اللوح” مستنكرا الاحتجاجات الشعبية ضدها وبعض الانزلاقات ممن قد يحلون محل الدولة في تنزيل العقوبة على المخالفين..!
وكان آنذاك عضوا مؤسسا لحركة “اليقظة المواطنة” التي اعتبرت في بيان لها أن نزول بعض الأفراد إلى الشارع والاعتصام للمطالبة بسحب رخصة لبيع المشروبات الكحولية كما حصل في بلدة جرف الملحة، وتنظيم “اللجان الشعبية لمحاربة الدعارة “وقائع خطيرة”.
خطورة تتجلى في “نيابة المجتمع عن الدولة، وفي تنصيب البعض نفسه حاميا للأخلاق العامة وبديلا عن مؤسسات المجتمع والدولة خارج مقتضيات القانون”.
وأكدت الجمعية أنه “لا يحق لأي كان أن يتقمص دور النيابة العامة، أو الضابطة القضائية أو وزارة العدل في محاربة الفساد”.
* ترى أين اختفت هذه الغيرة على الدولة ومؤسساتها في نازلة “شيماء/الجامعة” حتى أصاب هؤلاء الخرس جميعا..؟!
ههههه ومنذ متى رأيتم الإرهابي ينكر على أخيه الإرهابي؟؟؟