بعد انتشار خبر اعتقال الدكتور إبراهيم السكران أول أمس الإثنين، غرد رفيقه د. فهد العجلان في حسابه على “تيويتر” داعيا له بقوله: “فرج الله عنك يا صاحبي، يعِزّ علي أن تبقى حبيساً، حق مثلك في عقله وعلمه أن يكرّم، عزائي أن الابتلاء لن يزيدك -بإذن الله- إلا رفعة وقبولاً”.
وردا على من يريد إلصاق تهمة دعم “داعش” للدكتور السكران، قال في تغريدة أخرى: “الحسابات الرخيصة التي تنسب أفاضل الدعاة وأهل العلم الى “داعش”.عدا ما فيه من رقة دين وسقوط أخلاقي، هي تدعم “داعش” حين تنسب إليهم أولئك الفضلاء”.
يذكر أن الدكتور إبراهيم السكران له مواقف من العديد من الأمور ليست على هوى “السلطات السعودية”، كما عرف بكتاباته وكتبه القيمة التي ترفع الوعي وتحذر من الهيمنة الغربية والتبعية العربية لها، بالإضافة إلى فضح تهافت الخطاب العلماني المادي.