على إثر الضجة المثارة عن الدكتور الفلسطيني عدنان إبراهيم المثير للجدل، ودعوته لمناظرة هيئة كبار العلماء السعودية، ودعوة د. الشريف العني لمناظرته وقبوله لذلك، كتب الدكتور سلطان العميري المحاضر السابق بقسم العقيدة لدى جامعة أم القرى كلية الدعوة وأصول الدين، وصاحب كتاب “صناعة الفكر العقدي”، في حسابه على “فيسبوك”:
“تغريدات حول المناظرة مع عدنان إبراهيم:
– مشكلة عدنان إبراهيم ليست مع طائفة من الأمة، وإنما مشكلته مع أصول الدين وقطعيات الإسلام وضرورة الاتباع للرسول عليه السلام.
– وبناء عليه فالرد عليه ونقض كلامه ليس واجبا على طائفة مخصوصة، وإنما هو واجب على كل عالم من علماء المسلمين.
– أحسب أن المناظرة لن تكون، وقد استفاد عدنان إبراهيم من تجارب سابقة منعت فيها المناظرة بعد إعلانها، فاشترط شروطا تجعلها في حكم المستبعد جدا.
– هناك جهود نقدية كبيرة لأفكار عدنان إبراهيم تغني عن مناظرته المباشرة، الواجب علينا نشرها وإيصالها إلى أكبر قدر من شباب المسلمين.
– هناك شخصيات دعوية وعلمية لهم تأثير واسع على المتابعين لهم، هؤلاء يجب عليهم أن يبينوا الانحراف لدى عدنان إبراهيم بعد السعي إلى تصديره للأمة.
– أحسن الشيخ حاتم الشريف في رده الأخير، حين لم يقتصر على مجرد الموافقة على المناظرة، وإنما بين أصول الانحراف الكبرى عند عدنان إبراهيم”.
عندنا في المغرب رجل يدعى محمد الأزرق وهو من أدعياء مناصرة السنة وهي منه براء مؤخرا يتهم أبا هريرة بالجنون حين روى حديثا يصف طول آدم بستين دراعا وهذا موجود بجريدة هسبريس بعنوان (اسطورة طول آدم )وهو دائما يأتي بأحاديث صحيحة يستهينن بها ويثير حولها شبهات حتى يبعد الشباب عن السنة فأين دور العلماء حتى يردوا عنه
عندنا في المغرب رجل يدعى محمد الأزرق وهو من أدعياء مناصرة السنة وهي منه براء مؤخرا يتهم أبا هريرة بالجنون حين روى حديثا يصف طول آدم بستين دراعا وهذا موجود بجريدة هسبريس بعنوان (اسطورة طول آدم )وهو دائما يأتي بأحاديث صحيحة يستهينن بها ويثير حولها شبهات حتى يبعد الشباب عن السنة فأين دور العلماء حتى يردوا عنه