في خطوة جديدة لمديرية العامة للأمن الوطني قامت فيها بتقلص ساعات الراحة لرجال أمن المطارات من 48 ساعة إلى 24 ساعة.
وقد جاءت هذه الخطوة بناء على مجموعة من الشكايات التي رفعها مسافرون مغاربة وأجانب، مردها طول الانتظار وتعقيد الإجراءات التي عزتها المديرية إلى النقص الحاصل في مواردها البشرية بالمطارات.
وقد بينت إحدى الصحف الوطنية أن هذا القرار خلف استياء وسط رجال الأمن بالمطارات، اعتبارا لأن 24 ساعة غير كافية كراحة بعد 12 ساعة من العمل.