تفاصيل جديدة حول الشخص الذي نفذ اعتداء على مصلين بتطوان
هوية بريس – و م ع
تمكنت مصالح ولاية أمن تطوان، صباح اليوم الثلاثاء 09 غشت، من توقيف شخص تبدو عليه علامات الخلل العقلي، وذلك بعد إقدامه على تعريض عدة أشخاص للضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض، المفضي إلى الموت في حق أحدهم، بمسجد الأندلس بالمدينة العتيقة.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه جرى توقيف المشتبه فيه، من مواليد 1982، والذي سبق وأن خضع للعلاج النفسي خلال فترات مختلفة، بعد أن عمد إلى الاعتداء على هؤلاء الأشخاص بالضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض أثناء صلاة الفجر، الأمر الذي تسبب في وفاة أحد الضحايا وهو إمام المسجد فور وصوله للمستشفى، في وقت يخضع باقي المصابين الذين لا تدعو حالتهم للقلق للعلاج بنفس المؤسسة الطبية.
و أضاف المصدر ذاته أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في وقت لا تزال الحالة الصحية للمصابين محل مراقبة طبية.
هذا الإمام شهيد المحراب هو الأحق بصفة خادم الدولة والشعب والثوابت ، فهلا قام من يعنيه الأمر بالتبرع على أسرته ببقعة أرضية؟أوخصص لهم دخل من أوقاف محبسينا رحمهم الله الذين وقفوا عليه وعلى أمثاله الكثير ، لكن أراضي الوقف تباع لغير الموقوف عليهم بحجة الاستثمار والتجهيز/
السبب في كل هذا هو بن كيران وحكومته هذا ما ستجده مكتوبا في الصحف المرتزقة غدا ،فما من مصيبة حلت أو لم تحل إلا وسببها حزب المصباح و أمينه العام ،والعماري عنده الحلول الجاهزة لها ، هههههه