هوية بريس – ح.م
عرف دوار أولاد عراض جماعة العطاوية الشعيبية بضواحي مراكش، جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شيخ مسن، على يد ابنه البالغ من العمر 30 سنة.
الابن الذي خرج قبل يومين من السجن، كان في حالة سكر، ودخل في مشادات كلامية مع والده، قبل أن يوجه له طعنات قاتلة بواسطة سكين من الحجم الكبير، ثم عمد بعدها إلى تشويه جثة والده.
ونجد بعد هذه الجرائم النكراء البشعة والمخيفة، من يتعاطف مع المجرمين، ويطالب برفع عقوبة الإعدام. في الوقت الذي من المفروض أن ترتفع الأصوات لتطبيقها.
ما دام الخمر يباع نهارا جهارا غي تحد سافر لما حرم الله فإن هذه النتائج تعتبر طبيعية للأسباب
لا حول و لا قوة إلا بالله.
هذه نتيجة البعد عن تطبيق شرع الله و ترك القصاص و تقريب الخمور من المواطنين و تشجيع برامج و أفلام العنف و الفسوق.