وجاء هذا التسليم في إطار اتفاق بين شركة تهيئة ميناء طنجة المدينة ومديرية التاريخ العسكري، التابعة للقوات المسلحة الملكية، التي ستتولى من الآن فصاعدا تسيير هذه المعلمة التاريخية ذات الطابع العسكري، بعد الانتهاء من عملية ترميمها وفتحها مجددًا أمام الزوار.
ويهدف هذا الإجراء إلى صيانة وتثمين التراث العسكري الوطني، انسجامًا مع المهام الموكلة إلى مديرية التاريخ العسكري بموجب الظهير الشريف رقم 1.99.266 الصادر في 3 ماي 2000، وحرصا على إبراز الدور التاريخي والعمراني الذي شكلته تحصينات مدينة طنجة عبر العصور.




المرجو استعادة معلمة السقالة المدينة القديمة الدارالبيضاء من الخواص وتسليمها لوزارة الثقافة أو البحرية الملكية نظرا لكونها تطل على البحر