وفق ما أوردته يومية أخبار اليوم لعدد غد أن مصدرا مقربا من عائلة الراحل ميلود الشعبي، فسر انتماء كل من فوزي الشعبي وشقيقته أسماء الشعبي إلى حزب “الأصالة والمعاصرة”، بكونهما يبحثان عن حل للمشاكل التي ورثتها الأسرة بعد وفاة والدهما، حيث عانى الراحل ميلود الشعبي رحمه الله من عرقلة عدد من مشاريعه وعدم حصوله على رخص وقروض، ما جعله يتكبد خسائر قاربت مليار دولار قبل 4 سنوات.
وتؤكد ذات الجريدة، أن أسماء الشعبي ستقود لائحة “البام” في الصويرة، فيما سيقود فوزي لائحة “البام” في القنيطرة.
سبحان الله يترشحون باسم البام لحل مشاكلهم العائلية فهذا ان دل على شيئ فانما يدل على ان حزب البام جزب المصالح الشخصية وليس حزب المبادئ و الوطنية.