لقد عرفنا حقيقة هذا الرجل وخلفيته ومراجعه ومقاصده إنه مستقطب من جمعيات الشر التي تعمل في الخفاء وتحتمي بظهور بعض الشباب الفاسد لتنشر فكرها السام بلسان ابناء الوطن فالذي يجب ان يحارب هي هذه الجمعيات الغربية التي تغري شبابنا بالمال والمناصب كي توصل رسائل ملغومة بواسطة شباب منهار فكريا وجاهل بالدين ومتعطش للمال
اذن على المغاربة ان يطالبوا المسؤولين لاحداث قانون يجرم مثل هذه الكتابات التي تتعرض للمقدسات الاسلامية ، لا يعني هذا غلق باب الاراء و حرية التعبير التي تبني و لا تهدم
العربية بحر لا يمكن فهمها والصحيح بحر لا يمكن فهمه والسيرة محيط لا يمكن فهمها إلا الفقهاء والعلماء . إذن الإسلام دين “الفقهاء والعلماء” ومن لا يفهم ومن لايعقل لا دين له. … فلماذا كل هذا اللغو؟ والله إن الجهل مصيبة ابتلت بها المجتمعات الإسلامية. الله يخاطب خلقه كعقلاء والسيد سار يحكم عليهم بالجهل لتستمر سلطة رجال الدين الدين يعيشون عالة على الشعوب دون عمل مشروع يقومون به.
أخي “مسلم” ليس في الإسلام شيء اسمه رجال الدين ولا وجود لشيء اسمه سلطة رجال الدين إلا في الخيالات المريضة للذين يسقطون وافع تاريخ الكنيسة على واقع الإسلام، نعم نتفق معك أن الله تعالى خاطب الناس أجمعين بما يفهمون، لكنه تعالى جعل قوانين تحكم استنباط الأحكام من النصوص إذا لم تعلمها وقعت في الأخطاء وجئت بالعجائب، فقل لي بربك من الذي حال بين الناس وبين علوم الشريعة، أم إنكم سكنتم إلى اللهو والدعة حتى إذا بذل الناس المهج في سبيل العلم قلتم عنهم إنهم عالة على الشعوب ؟ وهل هناك أجهل من صاحب هذا المنطق؟ وفي الوقت نفسه إذا رأيتم أحدا يتكلم في علم من العلوم الدقيقة دون دراية أزريتم عليه أشد الإزراء ونكلتم به أشد النكال؟ فهل أصبحت علوم الشريعة بركة يستحم فيها كل خنزير؟
لقد عرفنا حقيقة هذا الرجل وخلفيته ومراجعه ومقاصده إنه مستقطب من جمعيات الشر التي تعمل في الخفاء وتحتمي بظهور بعض الشباب الفاسد لتنشر فكرها السام بلسان ابناء الوطن فالذي يجب ان يحارب هي هذه الجمعيات الغربية التي تغري شبابنا بالمال والمناصب كي توصل رسائل ملغومة بواسطة شباب منهار فكريا وجاهل بالدين ومتعطش للمال
اذن على المغاربة ان يطالبوا المسؤولين لاحداث قانون يجرم مثل هذه الكتابات التي تتعرض للمقدسات الاسلامية ، لا يعني هذا غلق باب الاراء و حرية التعبير التي تبني و لا تهدم
الله يجازيك بالخير أخويا الشيخ سار على جهودك و جعلها الله في مبزان حسناتك و رزقك الإخلاص و الثبات على الحق
كان عليك أن تقول و حاشاه صلى الله عليه و سلم و ليس “تعالى عن ذلك علوا كبيرا”
لأن العلو العلو الكبير إنما هو لله سبحانه و تعالى
العربية بحر لا يمكن فهمها والصحيح بحر لا يمكن فهمه والسيرة محيط لا يمكن فهمها إلا الفقهاء والعلماء . إذن الإسلام دين “الفقهاء والعلماء” ومن لا يفهم ومن لايعقل لا دين له. … فلماذا كل هذا اللغو؟ والله إن الجهل مصيبة ابتلت بها المجتمعات الإسلامية. الله يخاطب خلقه كعقلاء والسيد سار يحكم عليهم بالجهل لتستمر سلطة رجال الدين الدين يعيشون عالة على الشعوب دون عمل مشروع يقومون به.
أخي “مسلم” ليس في الإسلام شيء اسمه رجال الدين ولا وجود لشيء اسمه سلطة رجال الدين إلا في الخيالات المريضة للذين يسقطون وافع تاريخ الكنيسة على واقع الإسلام، نعم نتفق معك أن الله تعالى خاطب الناس أجمعين بما يفهمون، لكنه تعالى جعل قوانين تحكم استنباط الأحكام من النصوص إذا لم تعلمها وقعت في الأخطاء وجئت بالعجائب، فقل لي بربك من الذي حال بين الناس وبين علوم الشريعة، أم إنكم سكنتم إلى اللهو والدعة حتى إذا بذل الناس المهج في سبيل العلم قلتم عنهم إنهم عالة على الشعوب ؟ وهل هناك أجهل من صاحب هذا المنطق؟ وفي الوقت نفسه إذا رأيتم أحدا يتكلم في علم من العلوم الدقيقة دون دراية أزريتم عليه أشد الإزراء ونكلتم به أشد النكال؟ فهل أصبحت علوم الشريعة بركة يستحم فيها كل خنزير؟