غضب مغربي بسبب محاولة الإمارات والسعودية التعامل مع المغرب كإمارة ملحقة وتوظيف الصحراء بسبب موقفه المحايد من النزاع مع قطر
هوية بريس – وكالات
انتهى شهر العسل بين المغرب ودول الخليج العربي وبالخصوص العربية السعودية والإمارات العربية على خلفية نزاع هذه الدول مع قطر، واشتد غضب المغاربة بعدما حولت أبو ظبي والرياض توظيف الصحراء المغربية لمهاجمة المغرب.
وفي نزاعها مع قطر التي تتهمها بدعم الإرهاب، اعتبرت السعودية والإمارات اتي تتزعم الحملة ضد الدوحة باصطفاف المغرب معها كما جرى في حرب اليمن، لكن المغرب الذي يواجه مصاعب سياسة داخلية بسبب حراك الريف المغربي فضل الاستقلالية التامة عن المحور السعودي-الإماراتي خاصة عن وزير الدفاع في الإمارات وولي العهد محمد بن زايد صديق الملك محمد السادس، ونأى بنفسه خشية من مغامرة عسكرية ضد قطر.
وحسب صحيفة “رأي اليوم”، فقد شرحت الرباط بأن موقفها مرتبط بحرصها على الصف العربي وبالخصوص بين أنظمة ملكية، وتولت وسائل إعلام مقربة من القصر المغربي نفي أي علاقة للموقف الرسمي بتأخر المساعدات الاقتصادية الخليجية للمغرب.
لكن ما لم يكن ينتظره المغاربة هو تهميش السعودية والإمارات للوساطة المغربية ومحاولة التعامل مع الرباط وكأنها إمارة صغيرة تدور في فلكهما. وازداد غضب المغاربة عندما وظفت وسائل إعلام سعودية وإماراتية مثل قناتي العربية والحدث قضية الصحراء المغربية للتهجم على المغرب. وبثت وسائل الاعلام هذه ربورتاجات تصور المغرب كقوة احتلال وتقدم جبهة البوليزاريو كدولة باستعمال تسمية “الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية”.
ويعتبر المغرب قضية الصحراء مقدسة، وكان قد دخل في أزمة مع أكبر حليفين له وهما فرنسا والولايات المتحدة. فقد حاولت الأخيرة سنة 2013 فرض مراقبة حقوق الإنسان في الصحراء عبر قوات المينورسو، وأوقف المغرب مناورات عسكرية وانتقد الرئيس السابق باراك أوباما بشدة، وخلال سنة 2014 دخل في أزمة عاصفة مع فرنسا التي حاولت التقرب الى الجزائر في ملف الصحراء على حساب العلاقات التقليدية مع المغرب.
ويقول المغاربة، وقفنا مع السعودية في كل الأزمات، وجزء من مشاكلنا مع إيران يعود الى دعمنا وحدة الإمارات العربية في استعادة جزرها المحتلة ومحاولة سيطرتها على البحرين، والآن يحاول البلدان ضرب المغرب في وحدته الوطنية في الصحراء. ولم يرد المغرب على إساءة وسائل إعلام إماراتية وسعودية ضد الصحراء تجنبا للتصعيد ولانشغاله بملف الحراك الريفي، لكن مجموعة من الأقلام شنت هجوما ضد البلدين.
ويوجد إحساس لدى المغاربة بأن العلاقات مع الإمارات والسعودية التي تصوف بالتاريخية قد فقدت الثقة المتبادلة بعد محاولة البلدين التهجم على المغرب في قضية الصحراء.
و ايمشيوا غير فحالهم. كون كان الخوخ إداوي كون داوا راسو. معند المغرب مايستافد من الهاد شبه الدولتين.
السعودية والإمارات اعتبرها حديقة الحيوان نطالب من الملك محمد السادس بسحب الجيش المغربي من السعودية فورا ودعم ايران في الحزر الثلاثة اما آلسعودية فالا سعود يعلمون ان حكمهم انتهاء فانشاء سنسمع في الايام القادمة مشاكل بين الخسيس المنقلب والسعودبة بسبب جزيرة مصر التي باعها السيسي لنظام السعودية حدود مع إسرائيل مع دعم تنطيم الاخوان آلمسلمين ضد المجرمين اما بلد الفسق والفجور الامارات فانشاء الله سيسقط القناع نحن لن نصبر على حكام الخليج فقضية الصحراء خط أحمر انا سلفي ولااعتبر ملك السعودية ولم ابايعه فانا ملكنا هو محمد السادس ايده الله ونصره ونوره وبارك فيه ان حكام السعودية هم اسباب المشاكل اخواني لما قام المجرم السي بتنظيم مؤتمر اهل السنة والجماعة في الشيشان واستتني علماء آلسعودية بدعو انهم وهابيون هاانتم ترون تخاذل حكام السعودية
لن ننسى علماء الحجاز الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه وابن باز رحمه الله تعالى والشيخ الألباني رحمه الله وغفر له وجعل الجنة مثواه وابن عثيمين رحمه الله تعالى ومن لم ندكر اما الخونة أصحاب الفتنه فنبرا الى الله منهم
الحمد لله يعني نهاية الفكر الوهابي بالمغرب!
أتعلموم أن ليس هناك دولة إسمها السعودية إنما هناك شبه الجزيرة العربية.أما إسم السعودية فسميت بعد سيطرة آل سعود على الحكم.خخخخخخ
سعودية للأسف تتعامل فقط من أجل مصالحها وحتى يرضى عليها ترامب وإسرائيل ولا يهمها موقف طرف الآخر…المغرب له سيادة يجب أن تحترم والموقف حيادي فهوا موقف شجاع لا يجب علينا أن نخسر اخر على طرف اخر وهدا يجب أن تعيه سعودية ونحن في حاجة في وحدة عربية ونحن ضد هدا الحسار الدي يخدم يهود ولا يخدم شعوب العربية التى كانت دائما تنادي بالوحدة
وسير تقرأ و بَعِد على السياسة الأمي! رآه شوهتونا ا الكسلاء العربية معرفتيش تكتبها وتتكلم في السياسة!!!! الحسار الأمي تتكتبب(ص) وللتعريف (ال). الإملاء عندك 0 على 100.!!!!!
الامارات والسعودية هم اسباب مشاكل المغرب الداخلية فالدوال الخاليجية بصفة عامة مجموعات من العصابات فقط والمغرب الذي تخندق معهم اصبحا عاجزا على السير الى الامام وتحقيق تقدما لانه يعتمد المبدا الخاليجي في التسيير والتعامل مع الشعب بنوع من قبضة الحديد المتسوس بدل قبضة من الذهب الصلب الذي لا يدخله التسوس فغلى الملك محمد السادس ان يهتم بشعبه وبوطنه ويبتعد عن المصاخيط ويرسخ النضم الدمقراطي وان يبحث اين هي الثروة المادية وان يعدها الى خزينة الدولة ويقسمها في مشارع اجتماعية تنموية حقيقية .