تفاعل الرئيس الأمريكي مع الحادثي الذين شهدتهما إسبانيا أمس الخميس، وكتب دونالد ترامب مجموعة من التغريدات على حسابه بتويتر.
ففي إحدى تغريداته عرض ترامب تقديم مساعدات لإسبانيا، ليعلق بعدها بقوله: “ادرسوا ما فعله الجنرال الأميركي بيرشينغ بالإرهابيين بعد القبض عليهم. اختفى بعدها إرهاب الإسلام المتطرف لمدة 35 عاما”.
وكان ترامب يشير إلى الجنرال جون بلاك جاك بيرشينغ الذي كان الحاكم الأميركي لمنطقة مورو ذات الغالبية المسلمة من 1909 إلى 1913، وفي ذلك الوقت كانت الفلبين مستعمرة أميركية، وكانت قوات الجنرال بيرشينغ تواجه مقاومة من المسلمين هناك.
وفق اليوم 24 تشير الواقعة التاريخية التي تحدث عنها ترمب إلى أن قوات بيرشينغ جمعت 50 متمردا إسلاميا، ثم أعدمت 49 منهم برصاص مغمس بدم الخنزير الذي يعتبره المسلمون نجسا، ثم أطلقت السجين رقم خمسين من أجل أن يُخبر رفاقه المقاتلين بما يفعله الأميركيون.
هذا وقد أعلنت الحكومة الإسبانية الحداد لثلاثة أيام وتنكيس الأعلام في المؤسسات الحكومية بعد العملية، في حين وصف رئيس الوزراء ماريانو راخوي الهجوم بـ”الإرهاب الجهادي”.
بئس ما أتيت به من مثال. لو كان فعلها فوق أراضي الولايات المتحدةقصاصا لقلنا حالة ردع المعتدي وحالة تشفي،أما وقد وقع “التمثيل بهم عنصريا” على أرضهم، فذلك يفصح عن عقلية الكوبوي الذي يسحق الهنود الحمر بلارحمة.
بئس ما أتيت به من مثال. لو كان فعلها فوق أراضي الولايات المتحدةقصاصا لقلنا حالة ردع المعتدي وحالة تشفي،أما وقد وقع “التمثيل بهم عنصريا” على أرضهم، فذلك يفصح عن عقلية
بئس ما أتيت به من مثال. لو كان فعلها فوق أراضي الولايات المتحدةقصاصا لقلنا حالة ردع المعتدي وحالة تشفي،أما وقد وقع “التمثيل بهم عنصريا” على أرضهم، فذلك يفصح عن عقلية الكوبوي الذي يسحق الهنود الحمر بلارحمة.
بئس ما أتيت به من مثال. لو كان فعلها فوق أراضي الولايات المتحدةقصاصا لقلنا حالة ردع المعتدي وحالة تشفي،أما وقد وقع “التمثيل بهم عنصريا” على أرضهم، فذلك يفصح عن عقلية
أن أول من يجب أن يعدم بالدم الملوث هو هذا الخنزير ترامب . هل نسي كم قتل هو و من معه في فلسطين و العراق و أفغانستان و سوريا و اليمن ومصر …..