“ثقافة العزة”.. من نشأ على العزة عاش عليها
كثير من خلاف الناس اليوم في قضايا السياسة وأحداث الواقع، مرجعه في الحقيقة إلى تباينهم في معنى الحرص على العزة أو الرضا بالذل؛ وإن ألبسوه سرابيل الاستدلال
كثير من خلاف الناس اليوم في قضايا السياسة وأحداث الواقع، مرجعه في الحقيقة إلى تباينهم في معنى الحرص على العزة أو الرضا بالذل؛ وإن ألبسوه سرابيل الاستدلال
غزة: البيان العملي للآي القرآني تطبيق سنن الله في نصرة المستضعفين وتجليات الوعد الإلهي هوية بريس – عبد الرحمن ورشيد لقد كانت حركةُ غزة بحقٍّ تفسيرًا عمليًّا للآيات القرآنية؛ فكان...
اتصلت بي ممرضة من بلجيكا بشأن سيدة مغربية تُدعى "ندى" تبلغ 24 عامًا في حملها الأول وتعاني من مضاعفات قد تستدعي عملية قيصرية، زوجها فقد عمله
العدو الصهيونـي محيط بقطاع غزة من الحدود الشرقية والشمالية، ومنذ كنا أطفالًا ونحن نرى المستوطنات عن بُعد دون أن نُقدِّر أنَّا يومًا داخلوها إلا ما يكون
قصة “بديعة” تعكس وجها للواقع الصحي في مغرب اليوم.. في مطلع شهر شتنبر، اتصلت بي طبيبة أعرفها وأتعاون معها، لأفحص معها سيدة ساورها الشك في ما لاحظته
في لقاء عقده الصحفي مهداوي مع الأزمي الوزير السابق؛ سأل في آخره سؤالا وجيزا في عبارته، لكنه تضمن مغالطتين كبيرتين. سأل قائلا فيما معناه:
ثقافة الواجهة من الفرد إلى الدولة هوية بريس – عبد الواحد رزاقي حينما نتحدث عن الثقافة يتبادر إلى الذهن سيادة نوع من التفكير لدى العامة والخاصة يشكل طبيعة غالبة تكاد...
كنت أنتظر خطبة تتحدث عن موضوع الساعة وما يعيشه المغرب من مظاهرات انتقلت من السلم إلى العنف وما لذلك من تأثيرات وخيمة على كثير من المستويات
تحذير للشعب المغربي: على المغاربة أن ينتبهوا جيدا للمعطيات الآتية: - هناك صراع خفي بين فرنسا وإسرائيل على المغرب: فرنسا تحاول الحفاظ على نفوذها، وإسرائيل
بعد ثورة تونس أطلق أسامة الخليفي وسعيد بنجبلي نداء الخروج في مسيرات يوم 20 فبراير 2011 في مختلف مدن المغرب. هل تحكم الرجلان في مسار حراك 20 فبراير
مرَّ بخاطري شريط ذكريات لأحداث زلزال الحوز؛ يوم احتاجت الدولة إلى مواطنيها لإغاثة إخوانهم المنكوبين، فكان الشعب يدًا واحدة، يبذل كل ما يستطيع،
الغريب، بل المدهش، أن شباب جيل Z 212 اختاروا النزول للشارع لليوم الثالث على التوالي، رغم كل ما حدث. هذه المرة لم تكن المبادرة مخططة مسبقًا،
جيل زد هو جيل وُلد من رحم الإنترنت لا تسكته عصا ولا تُبهره أضواء مهرجانات الإلهاء التي تنبعث منها رائحة الكيف… يفتح عينيه كل صباح على مقارناتٍ
كيف لي تحت طائلة المحبة ودعوى الاتباع أن أضع تركته جانبا، وأقصيها عمدا، ثم أطفق باحثا عن غير المسنون منها عند الأنداد والأبدال، لعمري هذا محض الخذلان
“رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ظهر من دون أدنى حياء وهو يسعى للحصول على نقش سلوان.. لن نعطي ولو حصاة واحدة تعود للقدس، فما بالك بتلك
جلست بين يدي الشيخ فوزي، مستمعا إلى موعظته عن الزهد في الدنيا والحذر من غرورها، فأخذني من الخشوع والسكينة ما جعلني كأن على رأسي الطير،
من المؤسف أن يكون لدينا قائد نقابي من درجة "كاذب أول"، وما خرجته الأخيرة ضد الاستاذ عبد الإله ابن كيران سوى كرقصة الديك المذبوح، لأن الأمين العام
يعيش الإنسان في عالمٍ يظنّ فيه أنّه حُرّ، غير أنّه في جوهره أسيرٌ لعاداته ورغباته ومخاوفه، ولِما نسجته نفسه من برمجةٍ ذهنيّة. وتلك القيود هي الحجاب الأكبر بينه
رغم ما يجري في غزة من دمار وقتل وإبادة وتجويع، فإنني شخصيًا أرى بصيص أمل يلوح في الأفق. غير أن هذا الأمل -للأسف- لا ينبع من استفاقة الأمة الإسلامية
أقرب طريق لدحر العلمانية وأخواتها هوية بريس – إسماعيل المرغادي الحمد لله العليم الخبير والصلاة والسلام على البشير النذير صلى الله عليه وسلم وعلى آله وأصحابه ذوي الفضل الكبير. وبعد...