قال الشيخ الحسن الكتاني رئيس جمعية البصيرة للدعوة والتربية عن مسؤولية حزب العدالة والتنمية فيما يتعرض له المعتقلون الإسلاميون في السجون من تعذيب، في تصريح لـ”هوية بريس”:
“الحقيقة أن مسألة التعذيب داخل السجون في ظل حكومة العدالة والتنمية، هذا واقع، وجود التضييق على السجناء، ووجود بعض حالات التعذيب، ووجود أمور اختلفت عن ما كانت عليه الحكومة السابقة هذا واقع.
لكن هل السبب هو حكومة العدالة والتنمية؟
هل حكومة العدالة والتنمية أمرت أن يعذب الناس في السجون ويضيق عليهم؟
الحقيقة أن حكومة العدالة والتنمية كما يصرح مسؤولوها ليس لهم من الأمر شيء.
الحقيقة أن مندوب إدارة السجون (التامك) هو تابع رسميا لرئيس الحكومة، لكن في الواقع غير تابع له، وليس له سلطة عليه بتاتا.
أن نبرئ الحكومة ونقول إنها بريئة تماما، وليست مسؤولة عن ما يحدث داخل السجون لأنها تحت رعايتها (فلا)، ولكن كذلك أن نلزمها بأمر فوق مسؤوليتها ونضع المسؤولية كلها عليها!! فيعني هذا ما لا نقوله نحن”.
معروف
حزب العدالة و التنمية مجرد بيدق من البيادق .. و قادة الحزب أنفسهم راضون بأن يكونوا مجرد بيدق من البيادق و رضوا على أنفسهم من الأول لأن يكونوا مجرد منفذين لسياسات تأتي من فوقهم .. لذلك كل مصيبة و كل ظلم و كل سرقات و جرائم تعذيب تقع في السجون وتقع في عهد حكومتهم هم ملزمون بها مسؤولون عنها و محاسبون عليها يوم الحساب
معروف
حزب العدالة و التنمية مجرد بيدق من البيادق .. و قادة الحزب أنفسهم راضون بأن يكونوا مجرد بيدق من البيادق و رضوا على أنفسهم من الأول لأن يكونوا مجرد منفذين لسياسات تأتي من فوقهم .. لذلك كل مصيبة و كل ظلم و كل سرقات و جرائم تعذيب تقع في السجون وتقع في عهد حكومتهم هم ملزمون بها مسؤولون عنها و محاسبون عليها يوم الحساب