قالت بريطانيا يوم الخميس إن تصريحات الرئيس الفلسطيني محمود عباس بشأن المحرقة النازية ”مقلقة بشدة“ ولا تساعد في إحلال السلام في المنطقة.
واتهمت إسرائيل عباس يوم الأربعاء بمعاداة السامية وإنكار المحرقة النازية، وذلك بعدما قال في كلمة إن الاضطهاد التاريخي لليهود الأوروبيين نجم عن سلوكهم.
وقال أليستر بيرت وزير شؤون الشرق الأوسط في الخارجية البريطانية في بيان ”تصريحات الرئيس الفلسطيني عباس أمام المجلس الوطني الفلسطيني مقلقة بشدة. أي محاولة لتبرير أي جانب من المحرقة النازية أو التقليل من جسامتها غير مقبولة“.
وأضاف ”أبدى الرئيس عباس التزاما بحل بعيد عن العنف وعلى أساس قيام دولتين، لكن تصريحاته الأخيرة لا تخدم مصالح الشعب الفلسطيني ولا تساعد قضية السلام“.
رأيت وثائقي يظهر كيفية تعليم الصغار على الكراهية في المدارس الإسرائلية، شيئ لا يطاق السامية تحذر العنصرية ضدها وتدرس صغارها على كره العرب، الأحلام اللذيذة لها والكابوس لغيرها، تضرب وتشتكي، لتحذر boomerang يروح ويعود، أما عن المحرقة نعم حقيقة العنصريون أحرقوا اليهود وهم أحياء لذلك يجب الحذر من العنصرية ليس هناك منها أصناف الكراهية هي واحدة وقتالة وتحرق وتقتل.
رأيت وثائقي يظهر كيفية تعليم الصغار على الكراهية في المدارس الإسرائلية، شيئ لا يطاق السامية تحذر العنصرية ضدها وتدرس صغارها على كره العرب، الأحلام اللذيذة لها والكابوس لغيرها، تضرب وتشتكي، لتحذر boomerang يروح ويعود، أما عن المحرقة نعم حقيقة العنصريون أحرقوا اليهود وهم أحياء لذلك يجب الحذر من العنصرية ليس هناك منها أصناف الكراهية هي واحدة وقتالة وتحرق وتقتل.