علم موقع هوية بريس من مصادر موثوقة أن عزيز أخنوش الأمين العام لحزب التجمع الوطني للأحرار ووزير الفلاحة والصيد البحري والمياه والغابات خصص 100 مليار سنتيم، من ماله الخاص، كمساهمة في صندوق مكافحة الوباء.
الصندوق الذي أصبح تأسيسه رسميا بعدما صدر قرار إحداثه على أوراق الجريدة الرسمية.
وذلك من أجل التمكن من ضبط حسابات العمليات المتعلقة بتدبير جائحة فيروس كورونا “كوفيد-19″، تم إحداث “الصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا”، ويكون الوزير المكلف بالمالية آمرا بقبض موارده وصرف نفقاته.
أخنوش لم يقم بالتبرع من ماله الخاص. بل من مجرد إرجار جزء بسيط من 1.700 مليار التي سرقها من الشعب المغربي 🇲🇦
و لا زال مدسنا بمبلغ 1.600 مليار المتبقية. إظافة إلى 5.500 مليار التي نهبها في عهد بنكيران من أموال تنمية سكان القرى المغربية.
و لا زال ينهب ليل نهار جيوب الشعب المغربي 🇲🇦 بسبب جشعه المفرط في ثمن المحروقات من شركة إفريقيا… اكبر مصيبة تصيب جيوب المغاربة 🇲🇦.
المهم هو أعطى والسرقة التي ذكرتها يجب متابعتك قضائيا ولك أن تأتي بدليل تدينه به.
نحن في الوقت الحالي بأمس الحاجة إلى الأخوة والتضامن فيما بيننا… أخنوش جزاه الله خيرا تبرع في الوقت المناسب أين هم الأخرين الذين يملئون المنابر بالأكاذيب والإدعاءات على الناس.
أخنوش، محمد السادس نصره الله وعثمان بن جلون والمكتب الوطني للفسفاط واللجنة التي فرضت الغرامة على إتصالات المغرب وكذا المقاول الصغير الذي تبرع ب 50 مليون سنتيم سيدخلون التاريخ وستزيد محبتهم لدى المغاربة…
مع كل إحتراماتي أخي العزيز.
أخنوش لم يقم بالتبرع من ماله الخاص. بل من مجرد إرجار جزء بسيط من 1.700 مليار التي سرقها من الشعب المغربي 🇲🇦
و لا زال مدسنا بمبلغ 1.600 مليار المتبقية. إظافة إلى 5.500 مليار التي نهبها في عهد بنكيران من أموال تنمية سكان القرى المغربية.
و لا زال ينهب ليل نهار جيوب الشعب المغربي 🇲🇦 بسبب جشعه المفرط في ثمن المحروقات من شركة إفريقيا… اكبر مصيبة تصيب جيوب المغاربة 🇲🇦.
المهم هو أعطى والسرقة التي ذكرتها يجب متابعتك قضائيا ولك أن تأتي بدليل تدينه به.
نحن في الوقت الحالي بأمس الحاجة إلى الأخوة والتضامن فيما بيننا… أخنوش جزاه الله خيرا تبرع في الوقت المناسب أين هم الأخرين الذين يملئون المنابر بالأكاذيب والإدعاءات على الناس.
أخنوش، محمد السادس نصره الله وعثمان بن جلون والمكتب الوطني للفسفاط واللجنة التي فرضت الغرامة على إتصالات المغرب وكذا المقاول الصغير الذي تبرع ب 50 مليون سنتيم سيدخلون التاريخ وستزيد محبتهم لدى المغاربة…
مع كل إحتراماتي أخي العزيز.