إدارة دوزيم توقِّف أشهر صحافيي القناة

هوية بريس-متابعات
قررت إدارة القناة الثانية “دوزيم” توقيف الصحافي وديع دادا عن مهامه كرئيس لتحرير الأخبار وإحالته على المجلس التأديبي.
وأثار قرار التوقيف غضب فعاليات نقابية.
وأوردت النقابية حنان رحاب ضمن منشور لها “في شطط سافر للسلطة، إدارة القناة الثانية توقف الزميل الصحافي وديع دادا عن مهامه رئيسا لتحرير الأخبار. مع إحالته على المجلس التأديبي، وبحجج واهية، تتمثل في كونه يقدم ندوات ويشارك في أنشطة خارج القناة الثانية”.
وأضافت رحاب “مع العلم أن استدعاء وديع دادا للعديد من الأنشطة والندوات والمؤتمرات هو دليل على كفاءته واقتداره، مما يجب تثمينه، ما دام أن مشاركاته لا تؤثر على أداء واجبه المهني، ولا تتعارض معه”.
وخلصت المتحدثة ذاتها “ومن المعلوم أن الكثير من الزملاء في دوزيم والقناة الأولى وغير من مؤسسات الإعلامية يشاركون في ندوات، ويقدمون سهرات، ويدرسون في الجامعات بصفة متعاونين، ويساهمون في مشاريع بحثية حول الإعلام، وبمقابل (وهذا حقهم)، ولم يطل أغلبهم ما طال وديع دادا، مما يجعلنا أمام شبهة تصفية حسابات شخصية، مادام ازدواجية المعايير حاضرة هنا”.




يقولون البقاء للاصلح ولكن مع الأسف الشديد نجد في بعض القنوات عكس هذه المقوله فنجد ان البقاء للتفاهة والتافهين اي برامج فارغة مما يفيد ويحصلون على أموال دافعي الضرائب ظلما وعدوانا ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
هناك بعض المسؤولين يغارون من مرؤوسيهم بطريقة هستيرية وهذه ضاهرة غير صحية ،عوض التشجيع وافتخاره بتاوجد مثل تلك الكفاءة معه في القناة ابان عن العكس لكن أليس هناك مسؤولين آخرين فوق هذا المدير الذي اراد أن ينال من شخص الصحافي ؟الذي هو قيمة إضافية بالنسبة للبلد أما المدير ما هو إلا اجير مثل مثل الصحافي المعني ما هذا الشطط؟