في تنفيذ عملي لتصريحات وزير حرب الاحتلال، أفيغدور ليبرمان، التي أكد فيها أن الأزمة التي تعصف بدول الخليج العربي هي “نافذة للتعاون”، ترك جنرال إسرائيلي فرصة التعليق على “جرائم حماس” (حسب قوله) لصحيفة سعودية.
وقال منسق شؤون الحكومة الإسرائيلية في المناطق، يوآف مردخاي: “إن إسرائيل أصبحت عاجزة عن شرح جرائم حماس في قطاع غزة، وبالتالي سنترك ذلك لصحيفة عكاظ السعودية لتقوم بالأمر”.
وزعم مردخاي، أنه “تم كشف نفق لحماس تحت مدرسة ذكور المغازي الإعدادية “ب” التابعة لوكالة الغوث الأممية “الأونروا”.
وأضاف الجنرال في منشور له في موقع “فيسبوك”: “لقد فكرنا في غرفة التحرير كيف نعلق على هذا الاستهتار المقيت بحياة الأطفال، ولكننا قررنا أن نترك شرح الموضوع لصحيفة عكاظ السعودية”.
وتابع مردخاي: “الآن واضح تماما أن العالم العربي بأسره قد فهم أن حماس الإرهابية هي التي تدمر القطاع وتهلك أي احتمال لمستقبل أفضل من أجل الغزيين.. ربما آن الآن أن يفهم ذلك سكان القطاع بأنفسهم”، وفق قوله.
وكانت الصحيفة السعودية قد هاجمت بشده حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في تقرير لها نشر الخميس، على خلفية انتقادها لتصريح وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، الذي خيّر فيه قطر بين دول الخليج والتوقف عن دعم حركة حماس.
وزعمت “عكاظ”، أن “حماس هي التي تقود غزة إلى الكارثة الإنسانية بتسلطها ومصادرتها المساعدات الإنسانية، إضافة لما تقوم به من تهديد لحياة السكان من خلال الأنفاق التي تحفرها تحت منازل المواطنين وتحت المدارس والمستشفيات لاستغلال السكان كدروع بشرية للأنفاق”.
وتابعت: “الأمر الذي بات السكوت عليه أمرا مستحيلا ويتطلب تحركا عاجلا لإنقاذ أكثر من مليوني مواطن غزاوي يقفون الآن على حافة الكارثة الإنسانية، لقد انكشف المستور.. حماس عميلة مزدوجة للدوحة وتل أبيب”، وفق ادعاء الصحيفة السعودية.
واتهمت “عكاظ” حركة حماس، بأنها “تستغل أموال المساعدات الإنسانية؛ للإقامة في الفنادق الفخمة التي يرتادها قادة الحركة، وحفر الأنفاق وحرمان سكان القطاع من الماء والكهرباء والعلاج”.
من جانبها، استهجنت “حماس” ما ورد في تقرير “عكاظ”، وقالت على لسان المتحدث باسم الحركة، فوزي برهوم: “كنا نتوقع أن تأتي هذه التصريحات من الإعلام الإسرائيلي العدو، لكن أن تأتي مثل هذه التصريحات الغريبة من إعلام عربي ومن قلب دولة عربية؛ فهذا أمر محزن”.
وأضاف برهوم: مثل هذه التصريحات “تحمل تداعيات خطيرة على أبناء الشعب الفلسطيني وخاصة على مليوني مواطن محاصرين في غزة”.
سبق و ان اشادت اسرائيل و الاتحاد بقتل الحماميس للمعتصمين بمسجد ابن تيمية و تدمير المسجد و وصفوا حينها حماس بحاملة الاسلام المعتدل التي تحارب الفكر الوهابي و شيخه ابو النو المقدسي، اما فقهاء حماس فاعتبروا انها من حقها ان تقتل لانهم خرجوا على ولي امرهم اسماعيل هنية؛ و هو نفس الامر عندما قتل السيسي اخوان حماس من اخوان مصر فبرر بعض فقهاء نظام السيسي قتل ااتخوان في ميدان رابعة؛ انهم خرجوا على ولي امرهم المتغلب…
بعني الكل قتال مثل احد الافلام ” كلنا حرامية يا حبيبي”
اتفق مع رقم 1 فعلا حماس مجرمة تلعب دور الضحية المجاهدة و ما تعانيه الان هو لعنة دماء الابرياء الذين سفكت دمائهم لاجل سواد عيون ايران بمسجد ابن تيمية و عدة اغتيالات ضد من تسميهم وهابية
شاهدت فيديو للقتلى الذين اعدمتهم حماس عندما وقعوا اسرى لديها و قد خرج القرضاوي يدافع عن تلك المجزرة علما ان الشيخ المقدسي في عدة خطب اراد الحوار و النصح و لم يحمل السلاح الا بعد ان علم نية ايران تحريض حماس لاخد المسجد و اعتقال و تعذيب من فيه
الشيخ المقدسي قال اذا التزمت حماس نحن تحت امرتها و جنود لها. لكن حماس لها رأي اخر هو راي ايران و من ورائها الغرب الكاره للسنة و الذي يخدع الناس ان حماس تمثل السنة
من اراد ان يظهر انه شجاع في قول الحق و انه ليس طائفي يمثل دول المدافع عن حماس المجرمة التي سلط الله عليه الخليج الامريكي اقول لهم كفى نفاقا و تحدثوا عن من قتلتهم حماس ظلما و عدوانا.
سبق و ان اشادت اسرائيل و الاتحاد بقتل الحماميس للمعتصمين بمسجد ابن تيمية و تدمير المسجد و وصفوا حينها حماس بحاملة الاسلام المعتدل التي تحارب الفكر الوهابي و شيخه ابو النو المقدسي، اما فقهاء حماس فاعتبروا انها من حقها ان تقتل لانهم خرجوا على ولي امرهم اسماعيل هنية؛ و هو نفس الامر عندما قتل السيسي اخوان حماس من اخوان مصر فبرر بعض فقهاء نظام السيسي قتل ااتخوان في ميدان رابعة؛ انهم خرجوا على ولي امرهم المتغلب…
بعني الكل قتال مثل احد الافلام ” كلنا حرامية يا حبيبي”
اتفق مع رقم 1 فعلا حماس مجرمة تلعب دور الضحية المجاهدة و ما تعانيه الان هو لعنة دماء الابرياء الذين سفكت دمائهم لاجل سواد عيون ايران بمسجد ابن تيمية و عدة اغتيالات ضد من تسميهم وهابية
شاهدت فيديو للقتلى الذين اعدمتهم حماس عندما وقعوا اسرى لديها و قد خرج القرضاوي يدافع عن تلك المجزرة علما ان الشيخ المقدسي في عدة خطب اراد الحوار و النصح و لم يحمل السلاح الا بعد ان علم نية ايران تحريض حماس لاخد المسجد و اعتقال و تعذيب من فيه
الشيخ المقدسي قال اذا التزمت حماس نحن تحت امرتها و جنود لها. لكن حماس لها رأي اخر هو راي ايران و من ورائها الغرب الكاره للسنة و الذي يخدع الناس ان حماس تمثل السنة
من اراد ان يظهر انه شجاع في قول الحق و انه ليس طائفي يمثل دول المدافع عن حماس المجرمة التي سلط الله عليه الخليج الامريكي اقول لهم كفى نفاقا و تحدثوا عن من قتلتهم حماس ظلما و عدوانا.