احرشان: تأييد الأحكام الابتدائية ضد معتقلي حراك الريف فضيحة للقضاء
هوية بريس – متابعات
تعليقا على الأحكام الصادرة بحق معتقلي الريف قال “عمر احرشان”، عضو الأمانة العامة للدائرة السياسية لجماعة “العدل و الاحسان”، إن تأييد الأحكام الابتدائية ضد معتقلي حراك الريف، فضيحة للقضاء غير المستقل والمنفصل عن الواقع، وللمؤسسات الرسمية لحقوق الانسان، مجلسا ومندوبية ووزارة، وللبرلمان الذي يقف متفرجا، وللوساطات التي لعبت دورا خبيثا، ومؤشر على أن الحقد والانتقام من رموز هذا الحراك هو الدافع الى هذه الأحكام القاسية، وتأكيد على أن هذا الملف سياسي ويتطلب حلا سياسيا يفرض بالنضال الميداني بعيدا عن هذه المؤسسات التي صارت أداة في يد المخزن لتركيع الشعب.
وأضاف القيادي بجماعة العدل والإحسان “أن الرهان على مؤسسات بدون مصداقية واستقلالية فاشل، وسينشط مرة أخرى تجار الوهم مسوقين انتظار خطوة منصفة وبذل مساعي حميدة لربح الوقت وامتصاص غضب الشارع، داعيا إلى أخد الحذر من هؤلاء.
هذا، وأكد احرشان على أن الوقت والسياق والمناسبة مناسب لتحرك حقوقي ولخطوة نضالية ميدانية شعبية جامعة، للمطالبة باطلاق سراح هؤلاء الشباب المظلوم وعدم الاقتصار على خطاب التنديد والشجب على أهميته، على حد تعبير القيادي.
PIRATEURE DES TRAVAUX DES AUTRES POUR SA RECHERCHE SI TU N A PAS HONTE FAIT CE QUE TU VEUX
J AI UN PETIT TEMPS A PERDRE AVEC VOS GUEULES D ETRE KHWANJI C EST SIMPLE LAISSER TA BARBE POUSSER ET APREN DRE UN PEU DE HADITHE FAIBLE ET COMME CA TU SERA UN LEADE R J AI REDIGER MON COMMENTAIRE EN SAVANT BIEN QUE VOUS N ALLEZ PAS LE LIRE OU LE COMPRENDRE POUR MOI C EST LA PREMIERE FOIS QUE JE VOIS CE SITE EN MEME TEMPS CA SERA LA DERNIERE FOIS BYE
TAJMAATOU FHADE LE SITE
تقييم للمشهد هل محكوم عليه يقول مظلوم لأنه لم يرتكب جرما ولو أعطي له أن يحكم على شخص ارتكب مثل ما ارتكربه شخصيا لحكم عليه بأقصى العقوبات وهو مرتاح في حكمه وهذا ما حصل بالفعل مع المحكوم عليهم وتاييد الحكم الإبتدائي .