اعتبر ابن عم الملك محمد السادس، الأمير هشام،أن الديمقراطية تراجعت في المغرب، مقابل رسوخ رؤية جديدة لدى الدولة وهي التعامل مع المعارضة والأصوات المطالبة بالديمقراطية على أساس أنها عدوة بدل غريم سياسي كما كان يحدث في الماضي، وفق تعبيره.
واعتبر الأمير هشام في حواره مع معهد “ويثرهيد للدراسات الدولية” التابع لجامعة هارفارد الأمريكية، أن الدولة تحاول الرهان على التنمية بدل الديمقراطية، ونجحت في بناء بنيات تحتية مهمة، ولكنها لم تحقق النمو الاقتصادي وتفاقمت الفوارق الطبقية.
واعتبر مولاي هشام أنه في ظل ارتفاع شريحة الشباب الغاضب وباقي الفئات والطبقة الوسطى والمهمشة، فإن المغرب ليس استثناء من تطورات الموجة الثانية من الربيع العربي.
اللهم عليك بخونة الأوطان أينما وجدوا أما للعاقلين معتبر في ليبيا و مصر و سوريا و السودان و اليمن … ماذا استفدنا غير تحقيق خطة التقسيم الجديدة ماذا استفاد العرب و المسلمون من هذه الثورات غير القتل و الفوضى و الذعر و الفقر لا يؤيد الثورات إلا الحاقدون و الخونة الذين يكيدون للبلاد و العباد
اللهم عليك بخونة الأوطان أينما وجدوا أما للعاقلين معتبر في ليبيا و مصر و سوريا و السودان و اليمن … ماذا استفدنا غير تحقيق خطة التقسيم الجديدة ماذا استفاد العرب و المسلمون من هذه الثورات غير القتل و الفوضى و الذعر و الفقر لا يؤيد الثورات إلا الحاقدون و الخونة الذين يكيدون للبلاد و العباد