الرد على جماعة العدل والإحسان في موقفها من إعدام الرافضي نمر باقر النمر – الشيخ المصطفى لقصير

العدل و الاحسان نسخة رافضية مخففة و ياسين اضل الشباب و جعل الولاء و البراء فيه، و من تم فما امتدحه ياسين احبه اتباعه و ما ابغضه ابغضه ايضا اتباعه ،و لو ناقشتهم في موضوع الشيعة ترى ان القوم اذا قلت لهم ان الرافضة يسبون عائشة لم يغضبوا لكن اذا استهزات بشيخهم غضبوا عظيم الغضب.
و كل من عارضهم يتهمونه انه تاثر بدعاية المخزن و و و… و لا يعلمون ان المخزن هو من سمح لبدعهم ان تنتشر بتجهيل الشباب بدروس لا تهتم بتكوين المسلم، المهم من دافع عن الرافضة فهو ديوثي لان دين الرافضة هو الدين الوحيد في العالم و على مر التاريخ الذي يلّح على الزنا و عدم الغيرة على الشرف و اعراض ابنائك و اخواتك و زوجاتك التي يتمتع بهم السيد صاحب العمامة السوداء سواد قلبه
و ياسين كان محمي امريكيا لانهم يعلمون ان دينه ضال و فرضوا على الحسن الثاني عدم البطش به. و نادية ابنته دائمة التواصل مع السفارة الامريكية و زيارة المسؤولين في امريكا.

تتمة؟؟؟
اما مسالة انه كتب ضذ المجوس فهذا الكتاب لا نعلم انه له و لا نعلم له تراجع عقديا عن ولائه لدين الرفض و البراءة منه، و حتى لو كان الكتاب موجود فعلا فلم نرى انه تبرأ من دين الرافضة مكفري الصحابة شاتمي ام المؤمنين الطاعنين في التوحيد و القران… يعني هو استنكر عليها مواقف معينة و لم يصفها بحقيقتها العقدية و هي الكفر بدين التوحيد و يعلّم الشباب البراءة من الشيعة بل الذي نعرف انه رباه على حب الرافضة و الحقد و التنقيص من علماء السنة كشيخ الاسلام و ابن عبد الوهاب و تقي الدين الهلالي بل حتى الشيخ البشيري الذي كان من كبار قادة الجماعة و خرج و تبرأ منهم و تآمر عليه ياسين، هذا هو من نسميه تراجع لما تبرأ من شرك و ضلال الجماعة و عقيدة ياسين…

تؤمنون فقط بالخنوع للشيخ الدجال و المسكنة بين يديه و التبرك ب…. و دفع صكوك الغفران ليشيد بها فيلا له و لاسرته و عبادته كعبادة اليهود للاحبار افعل تفعل انتهي تنتهي….
لا يوجد شيء اسمه الوهابية بل عقيدة السنة، و انت اما رافضي او انك حلماوي مترفض لان الاثنين من يصف من يفضحه بالوهابية… اما انكم تنددون بمقتل اي انسان فهذا كذب، و من جهة اخرى فال البيت لو كانوا احياء لحاربوكم لانكم مشركون….
صدعتموا رؤوسنا بالشيخ ” المربي المفكر الامام العالم العلامة المجدد… ” نعم قد جدد البدع و احياها، و رباكم سوء التربية بالتهجم على العلماء و لمزهم، و امام لكن في الضلالة…
الخنوع انتم اهله و لذلك تحافظ عليكم امريكا كما استعملكم الاستعمار الفرنسي… انتم من ايد و خنع و قبّل اقدام اعفن دكتاتورية في التاريخ الحديث النظام الايراني الارهابي الدموي الذي اطعمكم من اموال شعبه الفقير.