نفى وزير العدل والحريات، ما نُشر في جريدة “Aujourd’hui le Maroc”، أمس الاثنين 08 غشت 2016، ردا على خبر نشرته جريدة “المساء” بتاريخ 05 غشت 2016، جاء فيه: “أن رئيس الحكومة المقبلة لن يكون سوى وزير الفلاحة والصيد البحري عزيز أخنوش…”.
وقال مصطفى الرميد، في بلاغ عممه على وسائل الإعلام أن “وزير العدل والحريات يؤكد أنه لم يسبق له أن أدلى لجريدة المساء ولا لغيرها من المنابر الإعلامية بأي تصريح أو تلميح مما نسب إليه لفظا أو معنى”.
وشدد الرميد، وفق ما أورده موقع الحزب، أن ما نشر عار من الصحة ومجرد كذب وافتراء، يهدف إلى التشويش على دور وزير العدل والحريات في الإشراف على الانتخابات التشريعية المقبلة وإثارة الشبهات الكاذبة حول حياده الذي لا يحتاج الى دليل.