السعودية تستضيف بطولة الشطرنج
المشاهدات:
7٬323
هوية بريس – الزبير الإدريسي
يحدث في السعودية اليوم، أن تستضيف بطولة العالم في الشطرنج، رغم فتوى سابقة صادرة عن مفتي البلاد بأنها “عمل من أعمال الشيطان وممنوعة في الإسلام”.
وذكرت صحيفة التلغراف البريطانية أن لاعبي شطرنج دوليين كشفوا عن نيتهم مقاطعة البطولة -التي سميت باسم “الملك سلمان” ويبلغ مجموع جوائزها مليوني دولار- التي قرر الاتحاد الدولي للعبة إقامتها في المملكة بين 26 و30 من الشهر المقبل، وذلك على خلفية ما يثار من مخاوف بشأن حقوق الإنسان في ذلك البلد، متهمين الاتحاد بالتردي الأخلاقي بسبب قرار الاستضافة هذا.
ومن بين كبار اللاعبين الذين سيقاطعون البطولة الأوكرانية آنا موزيتشوك، حاملة لقب بطولة النساء مرتين، والأستاذ الدولي الكبير في اللعبة الأميركي هيكارو ناكامورا.
وتقول الصحيفة إن اللاعبين الذين سيقاطعون الدورة أشاروا إلى أن منافسيهم من إسرائيل وإيران وقطر لن يتمكنوا من الحضور إلى السعودية للمشاركة.
وكتبت موزيتشوك على صفحتها الرسمية في فيسبوك أنها رغم الجائزة المادية المغرية وخسارتها بطولتي عالم (غابت عن بطولة أجريت في إيران مطلع العام الحالي) فإنها لن تعرض حياتها للخطر وتشارك في البطولة.
وسأل رئيس الاتحاد الأوروبي السابق للعبة سيلفيو دانيلوف الاتحاد الدولي “بعد إيران والسعودية.. أين ستحصل البطولة القادمة في كوريا الشمالية؟”
أما ناكامورا، فقال إن تنظيم بطولة للشطرنج في دولة لا تحترم أدنى حقوق الإنسان “أمر مروع”.
في المقابل، أكد مسؤول رياضي سعودي أن “هناك الكثير من الإشاعات والأخبار الخاطئة تنتشر في الإعلام… ننتظركم للترحيب بكم ونريكم أننا مختلفون عن الصورة التي تقدم عنا في الإعلام”.
يا اخوان رعاكم الله سماحة المفتى قال عن حكمها وأنها من عمل الشيطان فالذي سمح بلعبتها داخل المملكة ليس هو فلماذا تربطون فعل الدولة بفتوى الشيخ !!! هل معناه انه اصبح يحلها فكفى تلبيسا على الناس جزاكم الله
يا هوية بريس، كفاكم تتبعا لعورات السعودية.
اتعجب من أصحاب المصالح الشخصية كيف لا نتتبع اخبار بلد الحرمين الشريفين ومهبط الوحي الم تصدعون رؤسنا بانها بلاد الكتاب والسنة واليوم انقلبت يجيب ان ننصح للمسلمين ولاكن دائما هناك دعاة على أبواب جهنم خصوصا العلماء ممن يدعون الكتاب والسنة وهم حرب على المسلمين خصوصا اصحاب الارجاء وهم معرفون المداخلة نعم يعبدون الحكام وخصوصاً الردود نعم الا سلول انقلبو على دعوة الإمام محمد ابن عبد الوهاب رحمه الله تعالى نعم اليوم أستقبل الا سلول احد علماء بنو صلبان نعم نسال الله ان ياخد الا سلول ولا مدخل اخد عزيز مقتدر يا رب العالمين
الى الاخ Mohamed دائما في تعليقاتك تهاجم كل من يخالفك وتتهمه بانه مدخلي فوالله انا لست مدخليا ولكن اتبع السلف والمدخلي الذي تسب فيه دائما قد اثنى عليه الامام الالباني وابن باز وابن عثيمين وغيرهم من العلماء الربانيين فهل تستطيع ان تقول ان هؤلاء ليسوا بعلماء اما دعوتك على ملك السعودية فهل تعلم من سيحل مكانه نعم هناك أشياء لا ترضي الله ونحن بدورنا ننكرها ولكن هذا لا يمنع من طاعة ولاة امورنا والدعاء لهم بالهداية بدل الدعاء عليهم وأذكرك بقول الامام احمد رحمه الله حيث قال ( لو كانت لي دعوة مستجابة لجعلتها للسلطان لان بصلاحه صلاح الامة ) والسعودية رغما عن انفك تضل هي بلاد التوحيد فهي خالية من الاضرحة والأولياء وغيرها من الشركيات التي تنتشر عندنا في بلدنا وقولك بان المداخلة أهل الإرجاء اتحداك ان تأتيني من كتب المدخلي أو غيره بجملة واحدة فيها ارجاء وهذا كذب ستحاسب عليه بطعنك في علماء الامة أم أنت لا تعرف أصلا معنى الإرجاء
اخي حياك الله وبارك اخي سيعود الشرك الى السعودية ابن ملك السعودية يقول يريد ان ينقلب على الدعوة يريد اسلام وسطي هل يوجد اسلام وسطي ياخي ما سمعنا كنت اكثر منك اذا دكر احد السعودية بسوء حتى ادا لمز الامام محمد بن عبد الوهاب وقال وهابية انفعل ولاكن لما راينا الجزية لأمريكا والغرب الصليبي الصهيوني جزاكم الله خير ا المدخلي وان زكاه العلماء ليس معصوما ونحن نقدر العلماء ولاكن تعلم قول الصحابة في هذا ان الحي لا تؤمن فتنته نعم وما يدريك ان يموت المدخلي على غير الاسلام ان كان ذالك اتني بوعد ليس من فاك فان ذالك اقول لك تخالف الكتاب والسنة
المدخلي سرطان ينخر البلاد والعباد بلسانه سبب في فتنه الله بها عليم انا عندي كالشيخ الضال عبد الله الهرري الحبشي صاحب فرقة الاحباش الجهمية تانيا الى زوال فان الحكم انتهى ماتقول فالانقلاب على ابن عمه هذا لم يبايعه احد تانيا لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق هدا قال بالحرف ان السعودية في 1970 يجيب ان تعيد نظريتها يعني الصحوة الدينة التي بنيت في عهد الملك فيصل وغيره والعلماء منهم ابن باز الى يومنا انتهى زمن الاخيار اخواني ندعو على هذا المجرم وعصابته ان يطهر العباد والبلاد الحرمين منه لانه يسوق لطمس الهوية الاسلامية هل من مزيد