الشيخ القزابري ردا على عصيد يكتب: إلى الذي قال: «لم نعد بحاجة إلى تفسير النبي للفاتحة»

وادا خاطبك الجاهل قل لعنة الله عليك

الابله يريد ان يصل بزندقته وامازيغيته الى العالمية والكل يعرف انه مدعوم من طرف اليهود لذالك لا يريد تفسير الفاتحة كما فسرها سيد الخلق اجمعين ، فالمغضوب عليهم االيهمود

الا تبت يداه كما تبت يدا أبي لهب.

شكرا للشيخ الفاضل سيدي عمر القزابري على هذا الرد البليغ العبر ،الجامع المانع الذي اشتمل على توبيخ وزجر ووعيد ونهي وتذكير ونصح وارشاد ليت هذا المارق تمعنه وتدبره كي يعود الى نضجه و رشده فيتوب من كفره ويتبأ من علمانيته وتكون ان شاء الله سببا في انقاذه من النار.

بسم الله و الحمد لله ثلبت يداك وقرت عيناك و جعل الله الجنة متواك وجهنم مأواه ….لعله يتحصر على ما فته من نور و شانه من خور لعله تجرع نتانة ما يسبح فيه من مستنقع الآسن …..لعله يقرأ تم يعيد تم يعيد ليفهم و يعي اسلوب اهل العلم و رجاحة اهل الفهم اللهم احشرنا معهم واجعلنا من زمرتهم

اين وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية ليرفع دعوي قضائية ضد هذا المجرم الخطير الفتان الدي باع دينه ودين ابائه واجداده بدريهمات كما قال الشيخ حفظه الله الايعلم ان دستور المغاربة ينص علي ان المغرب دولة اسلامية وان ملكها امير للمؤمنين وحامي حمي الملة والدين ايها المسؤولون ياوزرائنا ويا قضاتنا ماالدي تنتظرون هل قال علمائنا الاجلاء الذين ثم توقيفهم من العمل والخطابة ماقاله هذا المجرم الخطيرهل وصل ببلدنا الامر ان يعزل العلماء لمجرد انهم يبشرون وينذرون اقتداء بالرسول الاكرم الذي بعثه الله الينا بشيراونذيرا ويترك اعداء الدين الذين تجاوزواالحدود بمحاربتهم لله والرسول جزاء امثال هذاالفتان المحارب للاسلام جزاء الذين يحاربون الله والرسول ان يقتلوااويصلبوا اوتقطع ايديهم وارجلهم من خلاف اوينفوا من الارض ذالك لهم خزي في الدنيا ولهم في الاخرة عداب عظيم

بالرغم من عدالة القضية التي يدافع عنها القزابري، فاسلوبه ارعن ومنطقه فظ وأسلوبه محلي لا يفهمه إلا من كان مسلماً ، ونحن نعرف أن الفاتحة هي جوهر الإسلام لكن كيف نحاجج الناس من غير المسلمين وقد صار العالم قرية.اما الفكرة التي صاغها العلماني عصيد، فلقد أوجد لها من التاريخ ما يضحضها ومن الواقع ما يزكيها:فكيف يكون النصارى ضالين ومغضوبا عليهم وقد أصبحت الخالة ميركل حفظها الله أما للمهجرين واللاجئين ، وأصبح اقتصادنا يعتمد على عائدات المهاجرين وحتى هواتفنا مما يدعون. …

مريض يقال له لا عافاك الله إن تعد لرشدك عن غيك..

الحمد لله هذا ما نظنه في علمائنا الابرار , لقد شفيت غليلي ياشيخنا الجليل وجزاك الله خيرا واحسن اليك

هؤلاء هم شيوخ الفتنة. لعن الله موقض الفتنة. اما المفكر احمد عصيد فيناقش الافكار اما انت ايها المتشدد لا تجيد الا اشعار السب الركيكة و لا تستطيع ان تجادل بالفكر لا نك تعاني من بؤس معرفي حاد. و الحقائق لا تدرك بالنواح و الطرهقات الفارغة و انما بالتفكير العلمي و المنطق.

رد يستحق التنويه حفضك الله ورعاك شيخنا الجليل وقبح الله عصيد ومن عاصده وجامله

*فمسألة كون اليهود ومن شابههم هم المغضوب عليهم، كانت منذ زمن موسى عليه السلام، ولايستطيع أن ينكر ذلك إلا معتوه، بل وحتى منهم أنفسهم إلى الآن، وإن شِئت إسأل من قد أسلم من اليهود، وأحسبك تتفق معي لأنك عاقل ومفكر لست من المعتوهين. إذن لا نملك لا أنت ولاغيرنا أن يزيل وسمة الغضب الإلهي على من وقع عليهم جملة، أليس كذلك؟

انا أستغرب لعصيد وأمثاله تفنى حياتهم في سب الدين وأهله وفي اخر المطاف يؤتى بهم الى الفقيه الذي يتهمونه بالجهل والتطرف ليصلى عليهم ويستغفر لهم هل رأيتم مثل هذا التسامح المنقطع النظير …يسبونه ويستغفر لهم…

في مشكل بسيط،حين تكلم الضحافي الذي قال :يقبل لعائلته الزنا،وعلق عنها الداعية الشجاع عبد الله نهاري،الكل قام ضده،منهم من سماه بخفافيش الظلام،طلب من طرف النيابة العمة لإستجوابه،لم يبقى صحفي او برلماني او مستشار ؟لم يتكلم على نهاري ؟يتهمونه بالتحريض على القتل،هذا العصيد يمس الذات الإلاهية وشخصية النبي الأكرم والقران ،والكل ساكت اللهم بعض الغيورين تكلموا،والذين من المفروض ان يوقفوا هذا المتغطرس عند حده لم نسمع لهم حس،ما هو السبب؟الله اعلم

جزى الله شيخنا على ما رد به على هذا الكافر وصدق المصطفى حين قال سياتي زمان يكذب فيه الصادق ويصدق فيه الكاذب وينطق فيه الرويبضه…..قيل من الرويبضه يارسول الله قال الرجل التافه (عصيد) يتكلم في امر العامة

المغضوب عليهم هم اليهود
و الضالون هم النصارى
هذا هو تفسير النبي صلى الله عليه وسلم للفاتحة شاء الكافر المارق أم أبى. فلعنة الله عليه و الملائكة و الناس أجمعين.
و نحن الأمازغيون بريئون منه دنيا و آخرة.
تريكة اليهود و النصارى

كلام مثقل بالسباب وفارغ من الحجج الدامغة، إن كان عصيد بقول ما يقول جهرة ويستطيع أن يصدم العقول المكلسة التي ألفت الركون إلى التمركزات الخرافية، فإن رد فعل صاحبنا لا يمكن أن يوقف زحف التغيير ويحجم العقل عن التفكير سيما وأن العالم من حولنا يتغير، فليعلم أننا إذ نؤمن بالله والرسول عليه الصلاة والسلام لا نكره أحدا ولا نعين أحدا بالكفر، لأننا لسنا متطرفين ولا نقبل من يدعونا إليه القزابري هذا ..

بارك الله فيك شيخنا على هذا الطرح الذي لا يمكن أن يأتي إلا من غيور محب لدينه ولرسوله صلى الله عليه وسلم …لا تلتفت إلى التعاليق الخاوية ولا إلى الأشخاص الهاوية فكل ميسر لما خلق له، خلقت للدود عن الإسلام والحمد لله وعصيد وأمثاله خلقوا للنيل من الإسلام وشتان بين المدافعين ، هو أبو جهل في لباس عصري ،نسخة أصلية لأبي لهب ،وجه آخر للجعد بن درهم … أصبح كل من هب ودب يتكلم في التفسير و شرح الأحاديث ، الفراغ المهول الذي يعيشون فيه والخواء الروحي الذي يعانون منه جعلهم يبحثون عن التميز لكن للأسف ضلوا فأضلوا وكما قال الشيخ بادروا بتوبة نصوح قبل أن يأتي يوم تقحم فيه النار في فم كل من تطاول على الرسول صلى الله عليه وسلم يقول تعالى :” يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ” ……

بسم الله الرحمن الرحيم ( فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ( 61 ) ) صدق الله العظيم

جزاك الله خير الجزاء يا شيخنا المحترم لقد اعطيت لهذا الملحد ما يبحث عنه .
انا قلت له عندما وصف الني محمد صلى الله عليه وسلم بالارهابي انت لا تموت سريعا بل ستبقى تحت العذاب ختى تتمنى الموت ليل نها ان ياتيك ولا ياتيك حتى تذوق اللوان من العذاب,وقلت له ايضا سجل عندك هذا المقال وستذكرني به ايها الرجس ,وإنه لرجس من عمل الشيطان.

المفكر أحمد عصيد لم يقول سوى الحقيقة وهو يناقش الأفكار فما عليك يا شيخنا الفاضل الرد بالحجج والفكر ليس السب والقدح فهدا يجعلك جاهلا لدينك وبرهنت عن ضعفك فالاخلاق من سمات الرجال وشكرا

عصيد صهيوني مفلس لم يتجرا يوما على انتقاد اسرائيل ومجازرها للشعب الفلسطيني ،بل يصبو الى ارضاء اسياده حفدة القردة لينال العطايا منهم فهم سنده،اللهم رد كيده في نحره هو و امثاله

عتاب وتهديدٍ إلى المدْعو عصيد:
… كفى كفى ياعصيد ، فقد أكثرْتَ من كُفْرياتك ، وأوْغلْتَ في سقَطاتِك حتّى صرْتَ في العَنْجهيّة رائداً ، ولِلْغَجَر قائداً، وللعلمانية عابداً.
أنافرك يا عصيد وأزعمُ أنني أعْرِفُ طبْعكَ أكثر ممّا تعرف ، وأدْرِكُ سرَّ علّتَكَ ، وفداحةَ سقمِك ، وغرابةَ مرَضَكَ ، لأنّني مؤرّخٌ منحازٌ ، وأمازيغيّ “أرْكَازْ” (1) ، أمّا أنتَ فمَشّاءٌ هَمّازٌ لاَ يُأتَمَنُ جانِبُه ، أفّاكٌ لَـمّازٌ لاَ يَسْلَمُ مُؤْمنٌ منْ أذاهُ ، ومعَ ذلكَ أدْعو لكَ فأقول: شفاكَ اللهُ وهداكَ ، وعجّلَ بتَوْبَتك ، ووقاكَ شرَّ ما قدّمتَ ، و بأسَ ما زرعتَ ، ومرارةَ ما حصدْتَ وعَصِدْتَ.
———-
(1) لفظة أمازيغية معناها : الرجل الشهم الشجاع
التوقيع : مؤرخ منحــاز

الشيخ القزابري المحترم.كنت أتمنى أن يكون ردكم على الاستاذ احمد عصيد بأسلوب لبق وحكيم دون استعمال الالفاظ والعبارات الجارحة .لان الاستاذ احمد عصيد استاذنا في الفلسفة وأنت أستاذنا في المجال الديني.ولا أعتقد جازما أن رد الاستاذ عصيد عليكم ولا على غيركم سيكون بهذه الصياغة الجارحة. أنا من عاءلة متدينة وأنا وأبناءى متدينون بالدين الاسلامي الحنيف.ولكن أحب أن أرى فقهاؤنا وعلماؤنا في الدين أن يجادلوا بالتي هي أحسن.