المديرة السابقة بـ2M استفادت من أكثر من 2 مليار و400 مليون ولم تكن حاصلة على الباك!
هوية بريس – عابد عبد المنعم
أثار مقال كتبه أحمد الشرعي حول متعددي الجنسية من الشخصيات العمومية استياء مديرة قسم الأخبار السابقة سميرة سيطايل، فغردت على حسابها بتويتر بأن الشرعي هو أكبر المنتصرين في جائزة “تفو 2020”.
وقد اعتبر الصحفي “مصطفى الفن” ما أقدمت عليه سيطايل خطيرا جدا!
وكتب الفن مدافعا عن الشرعي في تدوينة على صفحته بالفيسبوك “خطير جدا جدا جدا هذا الذي صدر عن سيدة كانت قبل بضعة أسابيع تستأمن على أسرار وملفات وقضايا الأمن القومي لبلد اسمه المغرب.
نتحدث هنا بالطبع عن سميرة سيطايل التي أعطتها الدولة “مأذونية” مديرية الأخبار بالقناة الثانية لمدة قاربت عقدين من الزمن براتب شهري تجاوز 10 ملايين سنتيم.
فما هو هذا الشيء الخطير جدا الذي صدر عن امرأة كانت تلقب ب”المرأة الحديدية” داخل “دوزيم”؟
سيطايل زوجة السفير والدبلوماسي سمير الظهر كتبت أمس تغريدة غير ديبلوماسية بصقت فيها على وجه إعلامي مغربي بعبارة بدت لي ربما شبه مرحاضية:
“اتفو عليك..”.
والواقع أن هذا “اللونكاج” الذي تحدثت به سميرة في هذه التغريدة يتجاوز ربما “لونكاج الضواحي” الباريسية حيت نشأت وترعرعت هذه السيدة التي تجمع بين جنسيتين: الفرنسية والمغربية.
بل إن تغريدة سميرة تتجاوز ربما حتى فرضية خلاف متفهم مع زميل طرح بعض الأسئلة الشائكة حول حاملي الجنسية المزدوجة من الشخصيات العمومية”.
وأضاف الفن “على سميرة، التي تقيم حاليا بباريس في شقة على نفقة الدولة المغربية، ألا تنسى، وهي تحرر تغريداتها “الثورية”، أنها استفادت كثيرا مع المغرب ولم تستفد أي شيء مع فرنسا.
لماذا؟ لأن في فرنسا لا يمكن أن نعطي إدارة تلفزيون عمومي لصحافية تعثرت في مسارها الدراسي ولا تعرف حتى لغة البلد وليست لها حتى شهادة البكالوريا”.
Je me rappelle très bien quand elle travaillait à la RTM je l ai vu avec une voiture Renault 5
Comment elle a eu toute cette fortune
Mais je ne suis pas surpris puisque ça se passe au Maroc