الملك يخطب رفقة بابا الفاتيكان
هوية بريس – متابعات
مع اقتراب موعد الزيارة الرسمية لبابا الفاتيكان للمغرب، والمرتقبة متم شهر مارس 2019، كشف برنامج الزيارة تفاصيل جديدة.
ووفق ما أوردته جريدة “أخبار اليوم” في عدد الجمعة ينتظر أن يلقي الملك محمد السادس خطابا إلى جانب خطاب بابا الفاتيكان فرانسيس، وذلك بالقرب من مسجد حسان وضريح محمد الخامس بالرباط.
وذكرت اليومية بأن المشهد سيعيد إلى الأذهان الزيارة التي قام بها بابا الفاتيكان السابق، يوحنا بولس الثاني، إلى المغرب عام 1985، حيث كان ألقى بدوره خطابا إلى جانب الملك الراحل الحسن الثاني، أمام جمع غفير ضمه ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء.
ولماذا هذه الزيارة اصلا؟
هل للنصارى تواجد بالمغرب وهل سيخرجون للقاء البابا ؟
أم أنه ستحشد له وفود البسطاء كما حشدت عقب زيارة البابا السابق ؟
وماذا سيستفيد المغاربة المسلمين السنة المالكيين الاشعريين من رمز الثالوث في العالم؟
هل هي محاولة لتنصير المغاربة؟
أين من يتسمون بالمثقفين الذين ينددون ويشجبون من زيارة بعض الرموز الاسلامية للمغرب؟
أم أن هذه الزيارة تصب في مصلحة محاربة التدين بالمغرب؟
متى يتحلى إسلاميو المغرب المشاكون في الحكومة بالشجاعة الكافية ويرفضوا هذه الزيارة المشؤومة؟
الكنيسة تعيش ازمة خانقة بسبب الفضاىح الجنسية التي كشفت مؤخرا ولا زالت تتوالى وبالتالي هي تحاول يائسة الاستقطاب من خارج العالم المسيحى التاريخي ولم تجد سوى عالمنا العربي الفاسد!
لأ حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
لا مرحبا بهذا العجوز ولا سهلا،
هذا تهديد لأمننا الروحي
هذه محاربة لدين الإسلام
خط يا تاريخ في دواوينك
أن حكام مسلمي الأكفية الثالثة يفعلون بنا وبديننا وبمقدساتنا هذه الأفاعيل
ألا لعنة الله على الظالمين
حسبنا الله ونعم الوكيل