بعد قرار إغلاق المساجد المبني على فتوى من المجلس العلمي الأعلى، اليوم الإثنين، بعد استفتاء من طرف أمير المؤمين الملك محمد السادس، دعا وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، كل المؤذنين للحرص على رفع الأذان في المساجد.
وجاء في مذكرة لأحمد التوفيق، الحث على ضرورة استمرار رفع الأذان، واعتبر أن “الهدف هو حفظ الأبدان وتقديم دفع المضرة على جلب المصلحة”، كما أشار أنه من شروط الصلاة، ولاسيما في المساجد، حصول الطمأنينة، وحيث إن الخوف من هذا الوباء يتنافى مع شرط الطمأنينة”.
اقتراح بخصوص صلاة الجمعة أقترح أن تتلى قرائة الحزب المعتادة من خلال مكبرات الصوت دون حضور المصلين إلى المساجد وأن يرفع الآذان الثلاثي ويلقي الإمام خطبة الجمعة مسجلة ويكفي الإستماع لها بالمنازل مبواسطة المكبرات المعتادة وبعذد نهاية الإمام من الخطبة يصلي الناس صلاة الظهر بمنازلهم وهكذا لا نحرم من ضلاة الجمعة حتى ولو كانت انفرادية
اقتراح بخصوص صلاة الجمعة أقترح أن تتلى قرائة الحزب المعتادة عن طريق تسجيلات من خلال مكبرات الصوت دون حضور المصلين إلى المساجد وأن يرفع الآذان الثلاثي كالعادة ويلقي الإمام خطبة الجمعة مسجلة ويكفي الإستماع لها بالمنازل بواسطة المكبرات المعتادة وبعد نهاية الإمام من الخطبة يصلي الناس صلاة الظهر بمنازلهم وهكذا لا نحرم من صلاة الجمعة حتى ولو كانت انفرادية
اقتراح بخصوص صلاة الجمعة أقترح أن تتلى قرائة الحزب المعتادة من خلال مكبرات الصوت دون حضور المصلين إلى المساجد وأن يرفع الآذان الثلاثي ويلقي الإمام خطبة الجمعة مسجلة ويكفي الإستماع لها بالمنازل مبواسطة المكبرات المعتادة وبعذد نهاية الإمام من الخطبة يصلي الناس صلاة الظهر بمنازلهم وهكذا لا نحرم من ضلاة الجمعة حتى ولو كانت انفرادية
اقتراح بخصوص صلاة الجمعة أقترح أن تتلى قرائة الحزب المعتادة عن طريق تسجيلات من خلال مكبرات الصوت دون حضور المصلين إلى المساجد وأن يرفع الآذان الثلاثي كالعادة ويلقي الإمام خطبة الجمعة مسجلة ويكفي الإستماع لها بالمنازل بواسطة المكبرات المعتادة وبعد نهاية الإمام من الخطبة يصلي الناس صلاة الظهر بمنازلهم وهكذا لا نحرم من صلاة الجمعة حتى ولو كانت انفرادية