بعد الضجة والجدل الذي خلفته إشهارات قلة الحياء “حول تكبير العضو الذكري” على مواقع التواصل الاجتماعي، وبشكل سريع أصبحت في خبر كان، مما جعل البعض يشكك في صحتها، وأنها مجرد فوتوشوب.
وفي تصريح إعلامي لعضو من مجلس المدينة، حول صحة هذا الأمر، قال أنه لا تتوفر لديه معطيات بخصوص هذا الأمر.
وكانت مواقع التواصل الإجتماعي، اشتعلن غضبا وسخرية، وذلك بسبب لوحات إشهارية معروضة في الشارع العام للعاصمة الاقتصادية للمملكة الدار البيضاء، تشهر منتوجات لتكبير العضو الذكري، ومليئة بالإحاءات الجنسية.
وتساءل رواد مواقع التواصل الإجتماعي عن المسؤول عن هذه الفوضى بمدينة الدار البيضاء، وعن هذه “الشوهة”، وبأسلوب تهكمي قال أحد النشطاء “كنا في كرونا ولينا في إشهارات مخلة بالحياء حسبي الله ونعم الوكيل”.