وذكرت الوزارة بأن المادة 40 من الظهير الشريف في شأن تنظيم مهام القيمين الدينيين وتحديد وضعياتهم تنص على إمكان ترقية الأئمة الحاصلين على الإجازة إلى سلك المرشدين، في حدود المناصب المخصصة لذلك كل عام، وبعد النجاح في اختبار تنظمه الوزارة، وقد جرى العمل بهذا التأهيل منذ 2015، مضيفة أنه تم التعاقد في هذا العام، وعلى الأساس المذكور، مع 24 من الأئمة ممن استوفوا الشروط أمام اللجنة الوطنية المعينة لهذا الغرض.
وخلص البلاغ إلى أنه تأكد أن بعض المحرضين على هذه الاحتجاجات هم ممن لم يتم التعاقد معهم بسبب حصولهم على نقطة موجبة للسقوط في حفظ القرآن الكريم، وهو الشرط الأول والأساسي من الشروط المطلوبة.
ههههه يا وزارة الأوقاف!
الظهير الشريف الظهير الشريف… جعلتم أئمة المساجد في مكانة اجتماعية هي الأدنى من بين سائر طبقات المجتمع، كل ذلك بناءا على الظهير الشريف..
خصصو تلك المناصب التى تسندونها للمرشدين، أو بالأحرى المقدمية لأجل التجسس على الأئمة والخطباء.. خصصوها للأئمة، والأوقاف مال مخصص للمساجد والفقهاء وطلبة العلم وليس للتجسس..