ردت الإعلامية بقناة الجزيرة “خديجة بن قنة” على ما صرحت به مديرة الأخبار بالقناة الثانية “سميرة سيطايل”، والتي قالت إن “المغرب ليس بلدًا عربيًا.. وهذا فخر لنا”.
وكتبت بن قنة على صفحتها بالفايسبوك: “المغرب بلد عربي مسلمٌ أصيل.. أحبّ من أحب وكره من كره”.
وكانت مديرة الأخبار بالقناة الثانية سميرة سيطايل قالت في برنامج إذاعي على “إذاعة أصوات”: “مغاربية البلاد يجب أن تكون مصدر افتخار”.
يأتي هذا التصريح في الوقت الذي تتعالى فيه أصوات لزرع التفرقة بين مكونات المجتمع المغربي، وبروز تيار أمازيغي متعصب، مع أن مجموعة من الباحثين يرجعون أصل الأمازيغ إلى العرب.
من جهته علق د. فؤاد بوعلي رئيس الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية، على كلام سيطايل بقوله: “مربع الدائرة بدأ يتضح؛ حي على الوضوح: الدغرني، أوريد ، السيطايل… والبقية تأتي.
ما أجمل الربيع العربي الذي إن لم يكن له من فضل إلا الكشف عن هذه الوجوه الصدئة فيكفيه ذلك… الآن بدأت يتضح لم أجهدوا أنفسهم في الدفاع عن الأمازيغية… المخرج هو لوبي فرنكفوني مقيت”.
الهدف هو الوصول إلى الشقاق و التباغض و الوصول إلى القول بأن المغرب ليس إسلامي ثم محاولة جعل ذلك واقعا.
الحمد لله الذي يفصحهم باستمرار،
لكن الآن ما العمل ؟؟؟ هل سنستمر في مشاهدة قناة العهر دوزيم التي تنتمي إليها هذه المخلوقة؟؟؟ أم أننا سنقاطعهم و ندعم المنابر التي تحارب العلمانية مثل هوية برس و جريدة السبيل؟؟؟
بسم الله
لقد بدئنا نتعود على سماع مثل هذه المداخلات اللتي تزرع الفتنة بين المغاربة بإسم العرق و تحت عنوان لا للدين، و ذلك من طرف فئة قليلة جداً لكن هذه الفئة تدعم من طرف جهات عليا وهذه الأخيرة تنفذ مخططا صهيونيا معروفا. إن هذه الفئة القليلة تعتمد على وسائل الإعلام المغربية المرئية والمسموعة والمكتوبة مما يضع سؤالا عريضا ما هو سبب صمت المسؤولين على هذا الخطرالكبير؟ إن الإعلام يجعل الفئة المسمومة تظهر على أنها كبيرة و متمكنة و هنا يكمن الخطر فمع مرور الوقت سوف يصبح الحل هو الإنقسام . إن هذا الوباء ينتشر في بلدان إسلامية كثيرة، وقبل أن يصير الإنقسام هو الحل يجب معالجة الفتنة بإسم العرق بالعرق نفسه، أي يجب الرد على ميلشيات عصيد بتكوين جمعيات أمازيغية تحارب هذا المخطط من خلال مؤتمرات و مظاهرات و حملات إعلامية.
يا أيها المغاربة اتحدوا و لا تفرقوا .
الهدف هو الوصول إلى الشقاق و التباغض و الوصول إلى القول بأن المغرب ليس إسلامي ثم محاولة جعل ذلك واقعا.
الحمد لله الذي يفصحهم باستمرار،
لكن الآن ما العمل ؟؟؟ هل سنستمر في مشاهدة قناة العهر دوزيم التي تنتمي إليها هذه المخلوقة؟؟؟ أم أننا سنقاطعهم و ندعم المنابر التي تحارب العلمانية مثل هوية برس و جريدة السبيل؟؟؟
هدا ما كان يقوله دائما الشيخ ابو نعيم بدا يتكشف للعيان
بسم الله
لقد بدئنا نتعود على سماع مثل هذه المداخلات اللتي تزرع الفتنة بين المغاربة بإسم العرق و تحت عنوان لا للدين، و ذلك من طرف فئة قليلة جداً لكن هذه الفئة تدعم من طرف جهات عليا وهذه الأخيرة تنفذ مخططا صهيونيا معروفا. إن هذه الفئة القليلة تعتمد على وسائل الإعلام المغربية المرئية والمسموعة والمكتوبة مما يضع سؤالا عريضا ما هو سبب صمت المسؤولين على هذا الخطرالكبير؟ إن الإعلام يجعل الفئة المسمومة تظهر على أنها كبيرة و متمكنة و هنا يكمن الخطر فمع مرور الوقت سوف يصبح الحل هو الإنقسام . إن هذا الوباء ينتشر في بلدان إسلامية كثيرة، وقبل أن يصير الإنقسام هو الحل يجب معالجة الفتنة بإسم العرق بالعرق نفسه، أي يجب الرد على ميلشيات عصيد بتكوين جمعيات أمازيغية تحارب هذا المخطط من خلال مؤتمرات و مظاهرات و حملات إعلامية.
يا أيها المغاربة اتحدوا و لا تفرقوا .
انا من الجزاير والمغاربة اخواننا في الارض و العرق و الدين و و و و حفظهم الله
بسم الله
مرحباً بالجزائر طبعا سوف نظل إخوة رغم عداوة الأنظمة