أكد المستشار العسكري لوزير الدفاع السعودي العميد ركن أحمد عسيري، ارتفاع عدد دول التحالف الإسلامي العسكري الذي تقوده المملكة لمحاربة الإرهاب من 34 إلى 40 دولة.
ولفت عسيري إلى وجود اجتماعات تحضيرية قائمة استعداداً لانعقاد أول اجتماع للتحالف الإسلامي العسكري ضد الإرهاب في الرياض، قائلاً: “سيتم إعلان كل التفاصيل مع اقتراب موعد الاجتماعات الرسمية لأعضاء التحالف الإسلامي العسكري”.
وأوضح «عسيري»، أنه منذ إعلان ولي ولي العهد السعوي ووزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، عن تشكيل تحالف إسلامي عسكري لمحاربة الإرهاب، وهناك فرق تعمل إلى اليوم على بلورة الفكرة، وفقا لما أوردته صحيفة عكاظ السعودية.
وكانت الرياض قد أعلنت في 15 ديسمبر 2015، عن تشكيل تحالف عسكري لمحاربة الإرهاب بقيادة المملكة العربية السعودية يضم 34 دولة إسلامية مبدئياً، وتأسيس مركز عمليات مشتركة لتنسيق ودعم العمليات العسكرية لمحاربة الإرهاب ولتطوير البرامج والآليات اللازمة لدعم تلك الجهود في العاصمة السعودية الرياض.
وكانت دول التحالف قد أنهت مناورات “رعد الشمال” التي انطلقت في مدينة الملك خالد العسكرية، يوم 27 فبراير الماضي، واختتمت في 10 مارس 2016، بمشاركة قواتٍ من 20 دولة، إضافةً إلى قوات درع الجزيرة، وفقا للمفكرة.
1.
ما شاء الله .. ما شاء الله .. تحالف “إسلامي” و لا يعمل إلا تحت إمرة و قيادة أمريكا الصليبية !! .. يا سلام على التحالف “الإسلامي” … للإشارة أحمد عسيري و وزير الخارجية السعودية كانوا أعلنوا من قبل ـ وبوضوح ـ أن هذا التحالف الإسلامي للحرب البرية على داعش سيكون تحت القيادة الأمريكية
طيب ما اليهود الصهاينة أقرب إلى حدود السعودية يا دول التحالف : (ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ * وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِين) ، آه “لا يمكن لكم ذلك لأنكم تتبعون لأمريكا و لأن هذا الحلف تحت القيادة الأمريكية الصهيونية” ؛
…
…
2.
طيب خلوا عندكم قليلا من حمرة الخجل و اذهبوا أيها التحالف “الإسلامي” لقتال و سحق النظام النصيري الكافر و معه الملشيات الرافضية الإيرانية واللبنانية … ماذا ؟ .. لا تستطيعون فعل ذلك .. أمريكا لن توافق و تخافون من رد الفعل السوري ..
طيب روحوا لقتال داعش ، و لكن نرجوكم عندما تبدأون حربكم على داعش حينها ستستغل إيران الموقف و ستقوم ـ و بضوء أخضر أمريكي ـ باجتياح دويلات الكويت و البحرين و الإمارات و شرق السعودية ، عندها نرجوكم لا نريد أن نسمع منكم عويلا و لا لطما .
التحالف الإسلامي العسكري وقيادته تملك رؤية واضحة وهي لاتسير تحت رغبة أمريكا كما أوردت
بالنسبة للتدخل في سوريا فالتحالف العسكري الإسلامي والمملكة العربية السعودية لا تريد أن تتدخل بريا إلا إذا تدخلت أمريكا لأن الدخول في الحرب السورية سوف يستنزف قواها وهذا هو ما تطمح إليه أمريكا
كما أن السعودية تعمل على قطع يد إيران الطويلة لذلك فبرأيي المتواضع كل له مهمته فلا داعي للتدخل في أمور لا نملك فيها أمرا
1.
ما شاء الله .. ما شاء الله .. تحالف “إسلامي” و لا يعمل إلا تحت إمرة و قيادة أمريكا الصليبية !! .. يا سلام على التحالف “الإسلامي” … للإشارة أحمد عسيري و وزير الخارجية السعودية كانوا أعلنوا من قبل ـ وبوضوح ـ أن هذا التحالف الإسلامي للحرب البرية على داعش سيكون تحت القيادة الأمريكية
طيب ما اليهود الصهاينة أقرب إلى حدود السعودية يا دول التحالف : (ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ * وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِين) ، آه “لا يمكن لكم ذلك لأنكم تتبعون لأمريكا و لأن هذا الحلف تحت القيادة الأمريكية الصهيونية” ؛
…
…
2.
طيب خلوا عندكم قليلا من حمرة الخجل و اذهبوا أيها التحالف “الإسلامي” لقتال و سحق النظام النصيري الكافر و معه الملشيات الرافضية الإيرانية واللبنانية … ماذا ؟ .. لا تستطيعون فعل ذلك .. أمريكا لن توافق و تخافون من رد الفعل السوري ..
طيب روحوا لقتال داعش ، و لكن نرجوكم عندما تبدأون حربكم على داعش حينها ستستغل إيران الموقف و ستقوم ـ و بضوء أخضر أمريكي ـ باجتياح دويلات الكويت و البحرين و الإمارات و شرق السعودية ، عندها نرجوكم لا نريد أن نسمع منكم عويلا و لا لطما .
التحالف الإسلامي العسكري وقيادته تملك رؤية واضحة وهي لاتسير تحت رغبة أمريكا كما أوردت
بالنسبة للتدخل في سوريا فالتحالف العسكري الإسلامي والمملكة العربية السعودية لا تريد أن تتدخل بريا إلا إذا تدخلت أمريكا لأن الدخول في الحرب السورية سوف يستنزف قواها وهذا هو ما تطمح إليه أمريكا
كما أن السعودية تعمل على قطع يد إيران الطويلة لذلك فبرأيي المتواضع كل له مهمته فلا داعي للتدخل في أمور لا نملك فيها أمرا