أصدر المفكر الإسلامي الشيخ الدكتور سفر الحوالي كتابا جديدا أول أمس الجمعة، تناول فيه أبرز قضايا المنطقة المعاصرة.
وتحدث د.الحوالي في مؤلفه الذي يقع في 3059 صفحة عن المليارات التي أنفقتها السعودية ودول الخليج على الولايات المتحدة، خلال زيارة ترامب التاريخية إلى الرياض منتصف العام الماضي.
وبعث الشيخ السعودي البالغ من العمر 68 عاما في نهاية كتابه “المسلمون والحضارة الغربية” ثلاثة نصائح إلى العلماء والدعاة والعائلة الحاكمة آل سعود.
ووفق مصادر العربي21 فإن كتاب (المسلمون والحضارة الغربية) هو نسخة أولية لم تطبع بعد، وهي بانتظار مراجعة الحوالي لها لاعتماد النسخة النهائية للكتاب.
ويتحدث الحوالي في الكتاب عن قضايا ومواضيع عديدة، أبرزها تجديد الحضارة الإسلامية على يد محمد بن عبد الوهاب، ومحاولة تصحيحها لاحقا على يد ناصر الدين الألباني.
وهاجم الحوالي في مؤلفه سياسات الحكومة السعودية، التي “تنفق” المليارات على الغرب، الذين بدورهم يحاربون المسلمين، وقال: “ومن العمل بالنقيضين الإيعاز لأئمة المساجد بالقنوت لحلب، مع دفع المليارات للروس الذين دمرت طائراتهم حلب”.
وأضاف: “ومن التناقض قطع العلاقات الدبلوماسية مع الخامنئي، واستدامتها مع أوليائه في بغداد”.
وقال أيضا في كتابه: “فانظر مثلا كيف لو أن المليارات التي قبضها المخلوع أنفقوها على الشعب اليمني مباشرة، وكيف لو أن المليارات التي أعطوها السيسي وبن علي وبن جديد وحفتر أنفقوها مباشرة على الشعوب، ودعوها إلى الله لا إلى القومية، ولا إلى التعري والدياثة والسياحة”.
وتابع: “ولو أن المليارات الفلكية التي أعطيت لترامب وشركاته -غير ما أعطي من الهدايا- أنفقت لقضايا المسلمين وفكاك أسراهم، لكان خيرا حتى في السياسة الدنيوية”.
وفي الكتاب ذاته، وصف الحوالي دولة الإمارات بأن كفيلها هي الولايات المتحدة، وأنها مستعدة لتحقيق مطالب اليهود.
وأضاف: “ولا أظن أحدا من المراقبين السياسيين، أو من أهل النظرة الثاقبة، يشك في أن السيسي والإمارات ومحمود عباس خاضعون بشكل ما لأمريكا، وكذا أكثر الحكام”.
وتساءل الحوالي: “نستحق ذلك! لأننا سكتنا ولم ننكر المنكر، ورضينا بالحياة الدنيا من الآخرة، وما بقي إلا تكلفة بناء الهيكل، فهل تبنيه الإمارات مثلا؟ تلك الإمارات التي تشتري البيوت من المقدسيين وتعطيها لليهود”.
يشار إلى أن الدكتور الحوالي والذي يعد من المنظرين الإسلاميين البارزين في الساحة أشار في مقدمة كتابه أنه واجهته عقبات لإصدار الكتاب، ومنها عقبة الفسح (الإذن بالطبع) وهي عقبة صاحبته في جل أعماله، وقد عرف الكتاب خلال اليومين الماضيين انتشارا كبيرا على مستوى شبكات التواصل الاجتماعي.
ليكون موضوعيا ومحايدا وخالص النية لله كان عليه أن يندد أيضا بانحرافات قطر وتركيا، على الأقل ليفوت على هاتين الدولتين فرصة توظيف كتابه في صراعهما السياسي مع السعودية والإمارات،
هذا تكفيري معروف طعن في الالباني ابن باز وله عدة طوام وكان سببا في الفتنة التي وقعت في الجزائر ولمن أراد ان يعرف المزيد عنه ماله الا ان يبحث عن ردود العلماء عليه
اقسم بالذي رفع السماء بغير عمد انك وامثالك لا ينبغي لهم ان يتكلمو اوف لك ولعلمائك الذين ترجع اليهم وتدعي انهم ردو علي سغر بإذن الله سيلقون في مزبلة التاريخ واقسم انك لا تعرف معن كلمة تكفري هذا المصطلح الذي نحثه ابو مرة والله لا تعرف معناه وانا لا ادافع عن سفر لانه حتي هو دابة في اسيد المهلكة والله المستعان
وماذا فعلت أنت يا بطل الزمان وشهم الإسلام؟!
الشيخ مريض ومنهك واعتقل وسجن مرات.. وحسبه أنها فتل شيئا.. وأنت يا سلطان العلماء؟!
الثرثرة يجيدها الكل.. لكن المواقف لها رجالها..
أرى أن الكتاب ليس له أبدا ، يدل على ذلك أسلوب الكثير مما كتب حيث يبدو عليها الركاكة والسذاجة ، كذلك مايتعلق بالشكوى من عدم وجود دخل ، وكذلك ما أثاره مما قد يصيبه من ضرر ..إلخ ، كذلك ضخامة الكتاب والشيخ لاتساعده صحته على إنجازه ، فأرى أنه من منسوب إليه ، وقد يخرج إعلان جديد يبين ذلك !
والله ستسال يا افاك مفتري يا من اسميت نفسك بالسلفي و السلفية منك براء يا عبد المدخلي المجرم
ماذا تعرف عن سفر الحوالي
ام لان سفر و اخوانه انكر على اسيادك الاستعانة بالصهاينة الامريكان الذين دمروا العراق التي وقف في وجهها هو و من ادرجت اسمه عليه من الله الرحمة و الرضوان المدافع عن السنة و الوقوف في وجه من اقتوا بدخول الامريكان و اقصد بذلك الشيخ المحقق ناصر الدين رحمه الله
فلا داعي بهذه المزايادات و ان كنت تتهم الناس بالخروج فاتهم سيدك المدخلي الذي يؤجج في نار الفتنة في ليبيا و غيرها
بارك الله فيك .وظيفة العلماء والدعاة هي البيان.
هؤلاء هم العلماء حقا ينصحون ويعيشون مآسي المسلمين
ليكون موضوعيا ومحايدا وخالص النية لله كان عليه أن يندد أيضا بانحرافات قطر وتركيا، على الأقل ليفوت على هاتين الدولتين فرصة توظيف كتابه في صراعهما السياسي مع السعودية والإمارات،
هذا تكفيري معروف طعن في الالباني ابن باز وله عدة طوام وكان سببا في الفتنة التي وقعت في الجزائر ولمن أراد ان يعرف المزيد عنه ماله الا ان يبحث عن ردود العلماء عليه
اقسم بالذي رفع السماء بغير عمد انك وامثالك لا ينبغي لهم ان يتكلمو اوف لك ولعلمائك الذين ترجع اليهم وتدعي انهم ردو علي سغر بإذن الله سيلقون في مزبلة التاريخ واقسم انك لا تعرف معن كلمة تكفري هذا المصطلح الذي نحثه ابو مرة والله لا تعرف معناه وانا لا ادافع عن سفر لانه حتي هو دابة في اسيد المهلكة والله المستعان
وماذا فعلت أنت يا بطل الزمان وشهم الإسلام؟!
الشيخ مريض ومنهك واعتقل وسجن مرات.. وحسبه أنها فتل شيئا.. وأنت يا سلطان العلماء؟!
الثرثرة يجيدها الكل.. لكن المواقف لها رجالها..
أرى أن الكتاب ليس له أبدا ، يدل على ذلك أسلوب الكثير مما كتب حيث يبدو عليها الركاكة والسذاجة ، كذلك مايتعلق بالشكوى من عدم وجود دخل ، وكذلك ما أثاره مما قد يصيبه من ضرر ..إلخ ، كذلك ضخامة الكتاب والشيخ لاتساعده صحته على إنجازه ، فأرى أنه من منسوب إليه ، وقد يخرج إعلان جديد يبين ذلك !
والله ستسال يا افاك مفتري يا من اسميت نفسك بالسلفي و السلفية منك براء يا عبد المدخلي المجرم
ماذا تعرف عن سفر الحوالي
ام لان سفر و اخوانه انكر على اسيادك الاستعانة بالصهاينة الامريكان الذين دمروا العراق التي وقف في وجهها هو و من ادرجت اسمه عليه من الله الرحمة و الرضوان المدافع عن السنة و الوقوف في وجه من اقتوا بدخول الامريكان و اقصد بذلك الشيخ المحقق ناصر الدين رحمه الله
فلا داعي بهذه المزايادات و ان كنت تتهم الناس بالخروج فاتهم سيدك المدخلي الذي يؤجج في نار الفتنة في ليبيا و غيرها