ألقى شاب في مقتبل العمر بنفسه من طابق عال من إحدى العمارات بمنطقة سباتة بمدينة الدار البيضاء، والغريب أنه نطق الشهادتان قبل أن ينتحر، ويسقط على رأسه ويصير مدرجا في دمائه، وعند وفاته رفع السبابة كما يظهر في الصورة.
وقال شاهد عيان على الحادثة المؤلمة: “حالة انتحار جديدة.. شاب ملتحي يرتدي قميص يلقي بنفسه من الطابق الرابع بشارع وادي الذهب (سباتة). الشيء الذي هز قلبي أنه ذكر الشهادة قبل أن يودع الحياة. اللهمّ ارحمنا إذا اشتدّت الكربات، وتوالت الحسرات، وأطبقت الرّوعات، وفاضت العبرات، وتكشّفت العورات، وتعطّلت القوى والقدرات”.
وأضاف نفس المصدر أن لا أحد تعرف على الضحية وأنه شاب لا يتجاوز 28 سنة.
كما عبر مجموعة من الشباب عن حزنهم الأليم لهاته الحادثة، واستغرابهم من أن يقدم شخص يظهر عليه الصلاح والتدين على هاته الكبيرة المنكرة؛ ودعوا أن يتغمده الله برحمته ويتجاوز عنه رحمه الله.
مقال في مجمله يفتقر للمهنية للأسباب التالية:
-هل ظهرت نتائج البحث من طرف الجهات المختصة ليخلص صاحب المقال أن الشاب قد ألقى بنفسه دون أن تكون أسباب أخرى وراء سقوطه،!؟
– من يسقط من أعلى عمارة هل له القدرة لرفع السبابة والنطق بالشهادتين!؟ وما أدراك ان يكون أحد المتواجدين ربما حاول مساعدته على ذلك؟
-هل إطلاق اللحية و ارتداء القميص الفضفاض دليل صلاح و تدين و حسن خلق!؟
اللهم ارحمه وأكرم نزله ووسع عليه في قبره.
مقال في مجمله يفتقر للمهنية للأسباب التالية:
-هل ظهرت نتائج البحث من طرف الجهات المختصة ليخلص صاحب المقال أن الشاب قد ألقى بنفسه دون أن تكون أسباب أخرى وراء سقوطه،!؟
– من يسقط من أعلى عمارة هل له القدرة لرفع السبابة والنطق بالشهادتين!؟ وما أدراك ان يكون أحد المتواجدين ربما حاول مساعدته على ذلك؟
-هل إطلاق اللحية و ارتداء القميص الفضفاض دليل صلاح و تدين و حسن خلق!؟
اللهم ارحمه وأكرم نزله ووسع عليه في قبره.