طارق الحمودي يكتب: مع طارق رمضان..
هوية بريس – طارق الحمودي
طوال سنوات استمتعت بمتابعة مناظرات وحوارات طارق رمضان لخصومه وخصومنا الصهاينة والعلمانيين الفرنسيين والسويسريين خاصة..وقد استفدت منه كثيرا …كنت أضحك وأنا أتابعه وهو “يبهدل” محاوريه بذكاء ودهاء … كانت لغته عالية ونافذة..
استفدت منه منهجه الحواري وأسس مناظرة العلمانية الفرنسية وأذنابها..فله علي فضل… مع أنني أختلف معه كثيرا، ولي عليه ملاحظات كثيرة بسبب ضعف تكوينه الشرعي الذي هو آفة كثير جدا من مفكرينا ، وأنا دائما أرجو أن يعيدوا النظر في تكوينه الشرعي في الكتاب والسنة وأصول الفقه والحديث واللغة العربية، فهم أولى من غيرهم بذلك فإن فعلوا فسيكون ذلك رائعا وأسجل هنا تفهمي الصادق لوضعيته السياسية باعتباره مواطنا سويسريا!
—–
كنت أستمع قبل قليل لمداخلة عجوز برلمانية فرنسية تقول للمفكر المسلم طارق رمضان : “يجب أن نحقق المساواة بين الرجل والمرأة في كل شيء..في كل شيء…وأنا اليوم في فرنسا ألتقي في الشارع بامرأة تلبس النقاب..بل أنا لا أستطيع معرفة ما إذا كان من تحت النقاب أرجل أم امراة!
قلت: عجيب.. قبل قليل تزعم الدعوة إلى المساوة بين الرجل والمرأة..فما ينفعها أن تعرف من يلبس هذا النقاب هل هو رجل أو امرأة…هل سيًحدث ذلك عندها فارقا في المعاملة المدنية ؟
—-
الخطاب العلماني الفرنسي مليء بالتناقضات..والنفاق الفكري…مما يدل على أن الفكر الفرنسي يعيش واحدة من مراحل الإفلاس الكبرى في خطه الزمني…وهو ما وضع عليه طارق رمضان يد النقد فآلمهم به…بحيث لم يجدوا بدا من دفع الحرج الذي أحدثه لمؤسساتهم وأعيانهم..إلا بتلفيق تهم أخلاقية له…والسبب أنهم لم يستطيعوا أن يجدوا مسلكا لتلفيق تهمة الإرهاب له..لأنه كان ذكيا دائما …ويحسن الإفلات من مصائد القوم…تأملوا هذا جيدا يظهر لكم وجه ما قلته…أسأل الله أن يحفظه من كيدهم…مع أنني أختلف معه كثيرا هداني والله وإياه.
beaucoup doua pour cette homme ouvert véridique visé pour ses idées, que Allah soit avec lui,en présente nos condoléances à la conscience de ses deux flammes qui l’accuse sans preuves ,en ne peut rien contre quelqu’un qui veut pour vous de mal.mais le calcul d’Allah est sans doute le plus grand.
bien dit wllah “flammes” et non pas femmes ..
استفدت منه منهجه الحواري
مع أنني أختلف معه كثيرا، ولي عليه ملاحظات كثيرة بسبب ضعف تكوينه الشرعي
HIER LBARAH
… Sur votre page page facebook vous lui reprochez sa mauvaise méthodologie
Sur votre page facebook vous prétendez être parmi les chercheurs et les savants
Tariq Ramadan n’habite pas à Sidid Talha ni Laayoun et il voit les choses autrement…
Pouvez-vous nous éclairez sur ces erreurs ? Quelle est votre formation pour lui reprocher à lui d’être mal formé? Qu’est ce que vous en savez à Ssi Tariq? La crainte d’Allah azza wa jalla devrait vous imposer de le soutenir, ou de vous TAIRE.
Sur votre page facebook vous écrivez et vous imposer de ne pas interagir…N’est-il pas mieux de laisser les autres vous corriger?