قبل قليل أكدت صفحة معتقلي الرأي، التي تعنى بتتبع أخبار معتقلي الرأي بالمملكة العربية السعودية، خبر اعتقال الشيخ الدكتور سفر الحوالي.
وجاء في الصفحة المذكورة على التويتر “تأكد لنا اعتقال الباحث والمفكر الشيخ سفر الحوالي واثنين من أبنائه هما عبد الرحمن وعبد الله، بعد أيام قليلة من إصداره كتاب “المسلمون والحضارة الغربية” الذي وجه فيه النصح لآل سعود وهيئة العلماء”.
تجدر الإشارة إلى أن المفكر الإسلامي الدكتور سفر الحوالي تناول في كتابه أبرز قضايا المنطقة المعاصرة، وتحدث في مؤلفه الذي يقع في 3059 صفحة عن المليارات التي أنفقتها السعودية ودول الخليج على الولايات المتحدة الأمريكية خلال زيارة ترامب التاريخية إلى الرياض منتصف العام الماضي، كما وجه الشيخ السعودي البالغ من العمر 68 عاما في نهاية كتابه “المسلمون والحضارة الغربية” ثلاثة نصائح للعلماء والدعاة وآل سعود العائلة الحاكمة.
الله اكبر والله انه لخبر مفرح اعتقال هذا القطبي التكفيري الذي همه الطعن في ولاة الأمور فمن أراد ان ينصح للملك فعليه بالانقياد بالضوابط الشرعية لا على العلن فسيؤدي ذلك الى شحن قلوب العوام على الحاكم ورسول الله علمنا كيف ننكر المنكر وكيف ننصح فقال ( من أراد ان ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية فليؤخذ بيده ويخلو به فان قبل منه فذاك وان لم يقبل منه فقد أدى الذي عليه )
الله اكبر والله انه لخبر مفرح اعتقال هذا القطبي الذي كان سببا في الفتنة التي وقعت في الجزائر هو وسلمان العودة الاخواني التي راح ضحيتها الآلاف من القتلى بسبب فتواهم في محاربة الحاكم
لا افهم هذه العقلية البليدة التي لا تفقه في الدين ولا في الدنيا تتمنى لعالم ناصح مريض مقعد السجن لا لشيء سوى لانه قال كلمة حق لسلطان جائر
ستكتب شهادتهم ويسألون
سنفرح يوما ما بما يشفي الغليل أيها السدج الهمج لاترقبون في العلماء إلا ولا ذمة، الرجل كتب كتبا فيه الخطأ والصواب، وأنتم أيها الرعاع ماذا قدمتم للأمة سلط الله عليكم مايشغلكم بأنفسكم
في الحقيقة الفرح عندي سيكون له معنى عندما يقبل الجميع النصيحة ويعملوا بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الجميع حكام ومحكومين هذا هو طريقة النجاة والعزة في الدنيا والآخرة
أما اعتقال فلان أو علان لن يغير في حقيقة الوضع السيء والطريق الخطأ الذي يتجه إليه أمير السعودية
لكن الطريق الصحيح هو بيان الحق والرد على المخطئ بالتي هي أحسن كائنا من كان كما كان يفعل الإمام ابن باز رحمه الله تعالى ولنا فيه قدوة إن شاء الله
السيد قطب رحمه له أخطاء لاننكرها وهو ليس من علماء الشريعة بل كان رحمه الله اديبا إعدامه لم يزل الأخطاء التي في كتبه بل بيان ذالك للأمة هو ما نفعها كما هو حال كتاب إحياء علوم الدين للغزالي رحمه الله
والله أكبر واعلم
الله اكبر والله انه لخبر مفرح اعتقال هذا القطبي التكفيري الذي همه الطعن في ولاة الأمور فمن أراد ان ينصح للملك فعليه بالانقياد بالضوابط الشرعية لا على العلن فسيؤدي ذلك الى شحن قلوب العوام على الحاكم ورسول الله علمنا كيف ننكر المنكر وكيف ننصح فقال ( من أراد ان ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية فليؤخذ بيده ويخلو به فان قبل منه فذاك وان لم يقبل منه فقد أدى الذي عليه )
لاحول ولا قوة الا بالله العظيم إنتشار مثل هذه العقليات سبب في تخلفناااااا
“…ولكنكم لا تحبون الناصحين!”
“وسيذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله!”
الله اكبر والله انه لخبر مفرح اعتقال هذا القطبي الذي كان سببا في الفتنة التي وقعت في الجزائر هو وسلمان العودة الاخواني التي راح ضحيتها الآلاف من القتلى بسبب فتواهم في محاربة الحاكم
لا افهم هذه العقلية البليدة التي لا تفقه في الدين ولا في الدنيا تتمنى لعالم ناصح مريض مقعد السجن لا لشيء سوى لانه قال كلمة حق لسلطان جائر
ستكتب شهادتهم ويسألون
سنفرح يوما ما بما يشفي الغليل أيها السدج الهمج لاترقبون في العلماء إلا ولا ذمة، الرجل كتب كتبا فيه الخطأ والصواب، وأنتم أيها الرعاع ماذا قدمتم للأمة سلط الله عليكم مايشغلكم بأنفسكم
تصويب:
{فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ }
أستغفر الله!
في الحقيقة الفرح عندي سيكون له معنى عندما يقبل الجميع النصيحة ويعملوا بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الجميع حكام ومحكومين هذا هو طريقة النجاة والعزة في الدنيا والآخرة
أما اعتقال فلان أو علان لن يغير في حقيقة الوضع السيء والطريق الخطأ الذي يتجه إليه أمير السعودية
لكن الطريق الصحيح هو بيان الحق والرد على المخطئ بالتي هي أحسن كائنا من كان كما كان يفعل الإمام ابن باز رحمه الله تعالى ولنا فيه قدوة إن شاء الله
السيد قطب رحمه له أخطاء لاننكرها وهو ليس من علماء الشريعة بل كان رحمه الله اديبا إعدامه لم يزل الأخطاء التي في كتبه بل بيان ذالك للأمة هو ما نفعها كما هو حال كتاب إحياء علوم الدين للغزالي رحمه الله
والله أكبر واعلم