عبد السلام أجرير: صمت الأمازيغ فنطق شواذّهم
هوية بريس – عبد الله المصمودي
تحت عنوان “صمت الأمازيغ فنطق شواذّهم”، كتب الباحث الأمازيغي عبد السلام أجرير على حسابه في فيسبوك: “صمت الأمازيغ الأحرار فاستأْسد فيهم الغرباء…
صمت الأمازيغ الأباة فتنكرت شرذمة منهم لثقافتهم العريقة الرصينة…
صمت الأمازيغ الشوامخ فمرر مَن في الواجهة أفكار التطرف معادين لإخوانهم العرب والعربية بل والإسلام أحيانا..”.
اقرأ أيضا: الباحث الأمازيغي عبد السلام أجرير يكتب: حقائق قد تصدم بعض الأمازيغ!!
وأضاف خريج دار الحديث الحسنية في تدوينته “صمت جمهور الأمازيغ ففرضت عليهم عصابة مدعومة من الخارج حروفا ما كتب بها أجدادهم ولا عرفوها طيلة تاريخهم…
صمت الأمازيغ الكرام فنسب قوم منهم -زورا وبهتانا- إلى تاريخهم أحداثا ما عرفوها ولا احتفلوا بها..”.
وختم تدوينته بقوله “عندما يتكلم بعضنا مبينين هذه الحقائق ومنبهين على خطورة هذا الإقصاء وهذا التجني والانحراف في القضية الأمازيغية العادلة يتهمونك بأنك تشعل الفتنة وتوقد نار الفرقة… وهم من أول أمرهم في الفتنة سقطوا..”.
يذكر أن الباحث الأمازيغي عبد السلام أجرير كان كتبت مجموعة من المقالات تحدث فيها عن الثقافة الأمازيغية الحقيقية التي يجب إحياؤها والدفاع عنها، بالإضافة إلى رده على مجموعة من الأمور والحقائق التي تروج وهي خاطئة، وهو ما أحدث جدلا ونقاشا.
حسب كتاباتك نشتم منك رائحة البجيدي ،ثانيا التجأت الى موضوع الأمازيغية في باب خالف تعرف ..بالله عليك هل الأمازيغ هم نتيجة سقوط أحد ى النيازك وأن تيفيناغ من أثار شعب فضائي .. كل الشعوب لها تاريخها ومنجزاتها وآثارها الا الأمازيغ وحتى هذا الاسم محسودون عليه ..انها قمة الشوفينية والعنصرية والأفكار الوهابية او تلك التي ترجع الى مشيل عفلق ..ليكن في علمك ان الأمازيغ موجودون وتيفيناغ موجودة باسم الدستور وهم جزء من هوية شمال افريقيا الى جانب العرب والمستعربين وهويتهم اسلامية امازيغية عربية وانتهى الكلام يا من يبحث عن الشهرة على ضهور الأمازيغ ..