أثار القرار حكومة سعد الدين العثماني، القاضي بمنع صلاة العيد في المصليات والمساجد بدعوى مواجهة فيروس كورونا جدلا واسعا،وذلك في ظل الإبقاء على صلاة الجماعة بما في ذلك صلاة الجمعة.
وأثار هذا القرار الحكومي بمنع صلاة عيد الفطر، تساؤل العديد من النشطاء حول المعايير التي بنت عليها الحكومة قرارها، خاصة وأن صلاة الجمعة التي قد تصادف بدورها مع يوم العيد تعرف إقبالا كبيرا من طرف المغاربة.
كما اتهم بعض النشطاء الحكومة بالاستمرار في الارتجالية في اتخاذ القرارات، معتبرين أن منع صلاة العيد التي تقام في معظم المدن في مصليات وفضاءات مفتوحة مثير للاستغراب في ظل السماح بصلاة الجمعة.
وأعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، أمس الثلاثاء، أنه تقرر في ظل ظروف التدابير الاحترازية من عدوى وباء (كوفيد 19)، عدم إقامة صلاة عيد الفطر سواء في المصليات أو المساجد، وعزت الوزارة، في بلاغ، هذا القرار إلى التوافد الذي يتم عادة في هذه المناسبة ونظرا لصعوبة توفير شروط التباعد.
منتهى الارتجالية في هده القرارات منع صلاة العيد التي لا تكون إلا مرة في السنة والحفاظ على صلاة الجمعة الاسبوعية والاغرب هو الازدحام في الاسواق طيلة شهر رمضان خاصة في هده العشر الاواخر فالاكتضاض لا يوصف. قرارات ارتجالية وسادجة
منتهى الارتجالية في هده القرارات منع صلاة العيد التي لا تكون إلا مرة في السنة والحفاظ على صلاة الجمعة الاسبوعية والاغرب هو الازدحام في الاسواق طيلة شهر رمضان خاصة في هده العشر الاواخر فالاكتضاض لا يوصف. قرارات ارتجالية وسادجة