استرجعت الجزائر يوم الجمعة 03 يوليوز رفات 24 مقاوما جزائريا ضد الاحتلال الفرنسي تم اعدامهم وارسال جماجمهم إلى فرنسا منذ اكثر من قرن ونصف من الزمن.
وستجري مراسم دفنهم يوم غد الأحد بمربع الشهداء في مقبرة العالية بمناسبة الذكرى المزدوجة لعيدي الاستقلال والشباب.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد تعهّد خلال زيارة للجزائر في دجنبر 2017 بإعادة الرفات البشري الجزائري الموجود في متحف الإنسان التابع للمتحف الوطني للتاريخ الطبيعي.