في نضرك لماذا العقول العربية بصفة عامة والمغربية بصفة خاصة تهاجر من بلدانها أو بالأحرى لماذا تهرب من بلدانها؟؟؟ لأن أنضمتنا المتخلفة تريد من يتبع مناهجها الرجعية المتخلفة و بمسيرين و معلمين و أساتذة متخلفين و فوق ذلك كله ما يسمى بوزارة التعليم و التكوين و التعليم العالي ووووو … كثرت الأسامي و العقول الخاوية فخذ مثلا وزير التعليم السابق و الحالي، بغل ايتبدل ببغل …
الأنظمة العربية لا تريد أن تسمع أب شيء عن التغيير .. و أسوأ شيء هو أنه لا يوجد شيء اسمه تحدي، تغيير ، اعتماد منضومة حديثة مواتية لعقولنا . نحن نتواجد في فقاعة شفافة و مخروقة من الماضي القديم وكل نظام التعليم العربي هو منفصل تماما عن الواقع الحالي. لا يوجد ابتكار تربوي، إختبار علمي. مسابقات الذكاء ، انظر إلى تصنيف الجامعات في العالم ، وانظر إلى تصنيف الجامعات العربية بينه. البيروقراطيات العربية المهترأة و المتخلفة تفضل أنك ترسب مع طريقتها على أن تنجح من دونها. التربية و التعليم منذ الصغر أساس النجاح و الإبتكار في شتى الميادين. خذ مثلا وزارة الإعلام و من يسيرها و التلفاز و من يديره و من يشتغل معهم ! أين هي البرامج الثقافية و السياسية و بالخصوص برامج الأطفال و هم مستقبل البلاد !!! كل همهم هو الأغاني و السهرات و الرقص و الشطيح.. غناء تافه منحط و مقزز من أمثال الميلودي و المجرد و باطمة و سلمى و أخواتها و حتى أفلامهم كلها نباح و صياح و بكاء و أخير ما يسمون أنفسهم بممثلين أخيرهم غباءا بُلَهاء، جُهّل ولا قيمة لهم أما الممثلات فأغلبهن و الكل يعرف كيف حصلن على الأدوار ، غنت أغنية سوقية و حركت المؤخرة و في غرفة النوم تعرت و استلقت … لنرجع للتعليم أنظر أو تذكر عندما كنت في المدرسة و يقف تلميذ ليقول عندما أكبر سأصبح ربان طائرة أو مهندس .. الكل ينظر إليه باستغراب و الكل يضحك منه و الغريب في الأمر أن المعلم هو الآخر يضحك منه!!! و الأغرب أن هذا ما زال ساريا في مجتمعاتنا … نمجد الأجنبي و نرفعه و نتهكم على من هو عربي … أنظر إلى ذلك الأبله الذي لم يكتفي بمشاهدة برصالونا بل غنى و نط من أجلها و الكل يكره أمريكا لكن الكل يلبس قبعات برايتها و اسمها مطروز على الواجهة يو إس إي أو نيو يورك …
أما الحجر الأساسي في المجتع و هو شبه منعدم و هو الإحترام !!! لا أحد يحترم أحد ! الصغير لا يحترم الكبير و الكبير لا يحترم الصغير الرجل لا يحترم المرأة بل ياتصق على مؤخرتها في الحافلة المهترأة و المكتضة أما المستلقون في المقاهي فهمهم الوحيد هو المؤخرة!!
أصبحت المؤخرات مؤثرة جدا في بلادنا وفي بلدان التخلف … لدينا لالهم التراكتور و كاتربيلار و تراكس و الرموك و كارداشيا سطات التي ذهبت الإمارات و استحمت بمؤخرتها المشحمة البدينة بملابس داخلية و ليست ملابس سباحة و دوك جوجات لي كايغنيو على داك لمفشش لبرتقيزي رولاندو فلا ننسى تأثير المؤخرة على أمراء العار في الجزيرة الذين أدوا التحية و الجوائز لمؤخراة شاكيرا و كارداشيان صاحبة المؤخرة التي عبث بها عبدٌ أكحل قبل أن يغطس فيها بن سلمان شفتاه اللعينتان … ولا ننسى أن العرب كلهم في المؤخرة و سيبقون فيها.. أما في المغرب فكل من تراه على كرسي في مقهى يبلل شفتاه في ذاك المشروب الأكحل فعيناه لاصقتان في كل مؤخرة متمايلة تمر أمامه و تبدأ اللايكات و الجيمات… المؤخرة الصغيرة و المتوسطة المدغمرة و الكبيرة المشحمة و المهركمة و الضخمة المتلاشية و المدردكة بحبات سبليون لتسمين البقر ! فهناك المؤخرة السوسية و السطاتية و الشمالية و الدكالية و الصحراوية وهذه الأخيرة تمتاز و تتفوق على كل المؤخرات المغربية فهي منذ صغرها اتبعت رجيما خاص مملحا محقونا بأسطل حمام داخل المؤخرة عبر الشرج و بالدلك و الفرك و الكوفيا و بعد العصر يخرجن لديفيلي دون حياء أمام أعين قليلي الحياء فيبدأ التنقيط و تكبر المؤخرات في أعين الماراة و الشيفورات وقطاع الطرق و الساسة و السياسة و الإداعة و التلفزة و الفيجطا و الفانطازيا و عاشورا و الموسم و عند العطار فأينما رميت نظرك فهناك مؤخرة تعمل عملا ما نوعا ما فهنيئا لنا بالمؤخراة و كل مزيد منها هو ربح لنا و لأمتنا فبها سنتقدم و نلحق بالركب السريع عساها أن لا تثقلنا و ترجعنا إلى الوراء لمكاننا المعتاد الذي ألفناه .. في المؤخرة ! و لكم واسع النظر
في نضرك لماذا العقول العربية بصفة عامة والمغربية بصفة خاصة تهاجر من بلدانها أو بالأحرى لماذا تهرب من بلدانها؟؟؟ لأن أنضمتنا المتخلفة تريد من يتبع مناهجها الرجعية المتخلفة و بمسيرين و معلمين و أساتذة متخلفين و فوق ذلك كله ما يسمى بوزارة التعليم و التكوين و التعليم العالي ووووو … كثرت الأسامي و العقول الخاوية فخذ مثلا وزير التعليم السابق و الحالي، بغل ايتبدل ببغل …
الأنظمة العربية لا تريد أن تسمع أب شيء عن التغيير .. و أسوأ شيء هو أنه لا يوجد شيء اسمه تحدي، تغيير ، اعتماد منضومة حديثة مواتية لعقولنا . نحن نتواجد في فقاعة شفافة و مخروقة من الماضي القديم وكل نظام التعليم العربي هو منفصل تماما عن الواقع الحالي. لا يوجد ابتكار تربوي، إختبار علمي. مسابقات الذكاء ، انظر إلى تصنيف الجامعات في العالم ، وانظر إلى تصنيف الجامعات العربية بينه. البيروقراطيات العربية المهترأة و المتخلفة تفضل أنك ترسب مع طريقتها على أن تنجح من دونها. التربية و التعليم منذ الصغر أساس النجاح و الإبتكار في شتى الميادين. خذ مثلا وزارة الإعلام و من يسيرها و التلفاز و من يديره و من يشتغل معهم ! أين هي البرامج الثقافية و السياسية و بالخصوص برامج الأطفال و هم مستقبل البلاد !!! كل همهم هو الأغاني و السهرات و الرقص و الشطيح.. غناء تافه منحط و مقزز من أمثال الميلودي و المجرد و باطمة و سلمى و أخواتها و حتى أفلامهم كلها نباح و صياح و بكاء و أخير ما يسمون أنفسهم بممثلين أخيرهم غباءا بُلَهاء، جُهّل ولا قيمة لهم أما الممثلات فأغلبهن و الكل يعرف كيف حصلن على الأدوار ، غنت أغنية سوقية و حركت المؤخرة و في غرفة النوم تعرت و استلقت … لنرجع للتعليم أنظر أو تذكر عندما كنت في المدرسة و يقف تلميذ ليقول عندما أكبر سأصبح ربان طائرة أو مهندس .. الكل ينظر إليه باستغراب و الكل يضحك منه و الغريب في الأمر أن المعلم هو الآخر يضحك منه!!! و الأغرب أن هذا ما زال ساريا في مجتمعاتنا … نمجد الأجنبي و نرفعه و نتهكم على من هو عربي … أنظر إلى ذلك الأبله الذي لم يكتفي بمشاهدة برصالونا بل غنى و نط من أجلها و الكل يكره أمريكا لكن الكل يلبس قبعات برايتها و اسمها مطروز على الواجهة يو إس إي أو نيو يورك …
أما الحجر الأساسي في المجتع و هو شبه منعدم و هو الإحترام !!! لا أحد يحترم أحد ! الصغير لا يحترم الكبير و الكبير لا يحترم الصغير الرجل لا يحترم المرأة بل ياتصق على مؤخرتها في الحافلة المهترأة و المكتضة أما المستلقون في المقاهي فهمهم الوحيد هو المؤخرة!!
أصبحت المؤخرات مؤثرة جدا في بلادنا وفي بلدان التخلف … لدينا لالهم التراكتور و كاتربيلار و تراكس و الرموك و كارداشيا سطات التي ذهبت الإمارات و استحمت بمؤخرتها المشحمة البدينة بملابس داخلية و ليست ملابس سباحة و دوك جوجات لي كايغنيو على داك لمفشش لبرتقيزي رولاندو فلا ننسى تأثير المؤخرة على أمراء العار في الجزيرة الذين أدوا التحية و الجوائز لمؤخراة شاكيرا و كارداشيان صاحبة المؤخرة التي عبث بها عبدٌ أكحل قبل أن يغطس فيها بن سلمان شفتاه اللعينتان … ولا ننسى أن العرب كلهم في المؤخرة و سيبقون فيها.. أما في المغرب فكل من تراه على كرسي في مقهى يبلل شفتاه في ذاك المشروب الأكحل فعيناه لاصقتان في كل مؤخرة متمايلة تمر أمامه و تبدأ اللايكات و الجيمات… المؤخرة الصغيرة و المتوسطة المدغمرة و الكبيرة المشحمة و المهركمة و الضخمة المتلاشية و المدردكة بحبات سبليون لتسمين البقر ! فهناك المؤخرة السوسية و السطاتية و الشمالية و الدكالية و الصحراوية وهذه الأخيرة تمتاز و تتفوق على كل المؤخرات المغربية فهي منذ صغرها اتبعت رجيما خاص مملحا محقونا بأسطل حمام داخل المؤخرة عبر الشرج و بالدلك و الفرك و الكوفيا و بعد العصر يخرجن لديفيلي دون حياء أمام أعين قليلي الحياء فيبدأ التنقيط و تكبر المؤخرات في أعين الماراة و الشيفورات وقطاع الطرق و الساسة و السياسة و الإداعة و التلفزة و الفيجطا و الفانطازيا و عاشورا و الموسم و عند العطار فأينما رميت نظرك فهناك مؤخرة تعمل عملا ما نوعا ما فهنيئا لنا بالمؤخراة و كل مزيد منها هو ربح لنا و لأمتنا فبها سنتقدم و نلحق بالركب السريع عساها أن لا تثقلنا و ترجعنا إلى الوراء لمكاننا المعتاد الذي ألفناه .. في المؤخرة ! و لكم واسع النظر