فيديو.. أخبار فوز العقول والكفاءات المغربية تتوالى.. فماذا ينقص المغرب ليحقق النهضة والتطور؟! – إبراهيم بَيدون

09 نوفمبر 2019 18:16
فيديو.. أخبار فوز العقول والكفاءات المغربية تتوالى.. فماذا ينقص المغرب ليحقق النهضة والتطور؟! - إبراهيم بَيدون

آخر اﻷخبار
1 comments
  1. في نضرك لماذا العقول العربية بصفة عامة والمغربية بصفة خاصة تهاجر من بلدانها أو بالأحرى لماذا تهرب من بلدانها؟؟؟ لأن أنضمتنا المتخلفة تريد من يتبع مناهجها الرجعية المتخلفة و بمسيرين و معلمين و أساتذة متخلفين و فوق ذلك كله ما يسمى بوزارة التعليم و التكوين و التعليم العالي ووووو … كثرت الأسامي و العقول الخاوية فخذ مثلا وزير التعليم السابق و الحالي، بغل ايتبدل ببغل …
    الأنظمة العربية لا تريد أن تسمع أب شيء عن التغيير .. و أسوأ شيء هو أنه لا يوجد شيء اسمه تحدي، تغيير ، اعتماد منضومة حديثة مواتية لعقولنا . نحن نتواجد في فقاعة شفافة و مخروقة من الماضي القديم وكل نظام التعليم العربي هو منفصل تماما عن الواقع الحالي. لا يوجد ابتكار تربوي، إختبار علمي. مسابقات الذكاء ، انظر إلى تصنيف الجامعات في العالم ، وانظر إلى تصنيف الجامعات العربية بينه. البيروقراطيات العربية المهترأة و المتخلفة تفضل أنك ترسب مع طريقتها على أن تنجح من دونها. التربية و التعليم منذ الصغر أساس النجاح و الإبتكار في شتى الميادين. خذ مثلا وزارة الإعلام و من يسيرها و التلفاز و من يديره و من يشتغل معهم ! أين هي البرامج الثقافية و السياسية و بالخصوص برامج الأطفال و هم مستقبل البلاد !!! كل همهم هو الأغاني و السهرات و الرقص و الشطيح.. غناء تافه منحط و مقزز من أمثال الميلودي و المجرد و باطمة و سلمى و أخواتها و حتى أفلامهم كلها نباح و صياح و بكاء و أخير ما يسمون أنفسهم بممثلين أخيرهم غباءا بُلَهاء، جُهّل ولا قيمة لهم أما الممثلات فأغلبهن و الكل يعرف كيف حصلن على الأدوار ، غنت أغنية سوقية و حركت المؤخرة و في غرفة النوم تعرت و استلقت … لنرجع للتعليم أنظر أو تذكر عندما كنت في المدرسة و يقف تلميذ ليقول عندما أكبر سأصبح ربان طائرة أو مهندس .. الكل ينظر إليه باستغراب و الكل يضحك منه و الغريب في الأمر أن المعلم هو الآخر يضحك منه!!! و الأغرب أن هذا ما زال ساريا في مجتمعاتنا … نمجد الأجنبي و نرفعه و نتهكم على من هو عربي … أنظر إلى ذلك الأبله الذي لم يكتفي بمشاهدة برصالونا بل غنى و نط من أجلها و الكل يكره أمريكا لكن الكل يلبس قبعات برايتها و اسمها مطروز على الواجهة يو إس إي أو نيو يورك …
    أما الحجر الأساسي في المجتع و هو شبه منعدم و هو الإحترام !!! لا أحد يحترم أحد ! الصغير لا يحترم الكبير و الكبير لا يحترم الصغير الرجل لا يحترم المرأة بل ياتصق على مؤخرتها في الحافلة المهترأة و المكتضة أما المستلقون في المقاهي فهمهم الوحيد هو المؤخرة!!
    أصبحت المؤخرات مؤثرة جدا في بلادنا وفي بلدان التخلف … لدينا لالهم التراكتور و كاتربيلار و تراكس و الرموك و كارداشيا سطات التي ذهبت الإمارات و استحمت بمؤخرتها المشحمة البدينة بملابس داخلية و ليست ملابس سباحة و دوك جوجات لي كايغنيو على داك لمفشش لبرتقيزي رولاندو فلا ننسى تأثير المؤخرة على أمراء العار في الجزيرة الذين أدوا التحية و الجوائز لمؤخراة شاكيرا و كارداشيان صاحبة المؤخرة التي عبث بها عبدٌ أكحل قبل أن يغطس فيها بن سلمان شفتاه اللعينتان … ولا ننسى أن العرب كلهم في المؤخرة و سيبقون فيها.. أما في المغرب فكل من تراه على كرسي في مقهى يبلل شفتاه في ذاك المشروب الأكحل فعيناه لاصقتان في كل مؤخرة متمايلة تمر أمامه و تبدأ اللايكات و الجيمات… المؤخرة الصغيرة و المتوسطة المدغمرة و الكبيرة المشحمة و المهركمة و الضخمة المتلاشية و المدردكة بحبات سبليون لتسمين البقر ! فهناك المؤخرة السوسية و السطاتية و الشمالية و الدكالية و الصحراوية وهذه الأخيرة تمتاز و تتفوق على كل المؤخرات المغربية فهي منذ صغرها اتبعت رجيما خاص مملحا محقونا بأسطل حمام داخل المؤخرة عبر الشرج و بالدلك و الفرك و الكوفيا و بعد العصر يخرجن لديفيلي دون حياء أمام أعين قليلي الحياء فيبدأ التنقيط و تكبر المؤخرات في أعين الماراة و الشيفورات وقطاع الطرق و الساسة و السياسة و الإداعة و التلفزة و الفيجطا و الفانطازيا و عاشورا و الموسم و عند العطار فأينما رميت نظرك فهناك مؤخرة تعمل عملا ما نوعا ما فهنيئا لنا بالمؤخراة و كل مزيد منها هو ربح لنا و لأمتنا فبها سنتقدم و نلحق بالركب السريع عساها أن لا تثقلنا و ترجعنا إلى الوراء لمكاننا المعتاد الذي ألفناه .. في المؤخرة ! و لكم واسع النظر

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M