فيديو.. أهالي ضحايا جرادة يرفضون دفن جثامينهم، ويطردون دوزيم، ويهددون بالتصعيد

المآسي والمنائح تتوالى ولاتنتهي في غياب عدالة اجتماعية،فلابد من تقديم وإعطاء الحق المادي والمعنوي لمستحقّه (وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل)إن العدل أساس الملك ولهذا على الدولة أن تسخّر قوتها الهائلة في خدمة وصيانة الشعب،بدل ترك الحبل على الغارب أي ترك الشعب يمشي حالو ويهلك حالو.