هذه النظرية انتهت علميا باكتشاف الصبغة الوراثية التي تنفي تحول جنس لجنس اخر،واكتشاف عظام وجماجم وهياكل تعود لأقدم الأزمنة تثبت أن الإنسان القديم كان كالحديث من حيث الاعضاء والاحشاء ولم يتبدل ولم يتغير اطلاقا،كما كشفت الايادي التي كانت وراء ترويجها وعلمت اهدافها المسيسة بالاخلاق المسيسة لتسهل السيطرة على السعوب بتحطيم حصنها الايماني وبالتالي انقيادها بعد تخنث رجالها وتعري نسائها.
جزاك الله خيرا يا دكتور
هذه النظرية انتهت علميا باكتشاف الصبغة الوراثية التي تنفي تحول جنس لجنس اخر،واكتشاف عظام وجماجم وهياكل تعود لأقدم الأزمنة تثبت أن الإنسان القديم كان كالحديث من حيث الاعضاء والاحشاء ولم يتبدل ولم يتغير اطلاقا،كما كشفت الايادي التي كانت وراء ترويجها وعلمت اهدافها المسيسة بالاخلاق المسيسة لتسهل السيطرة على السعوب بتحطيم حصنها الايماني وبالتالي انقيادها بعد تخنث رجالها وتعري نسائها.