هل يمكن أن نرى كاتبة “آخر ساعة” زينب بنموسى، في موقف وموضع كالذي رأينا فيه كثيرا من الإسلاميين، بتهم متعددة؟! مرة بتهمة الإرهاب، ومرة بالإشادة به، ومرة بالدعوة إلى التطرف، ومرة بالإساءة للثوابت والمقدسات، إلى غير ذلك من التهم.
كاتبة “آخر ساعة” جمعت الشر كله، جمعت الكفر والعهر وقلة الأدب، وسبت كل مقدسات الدين علانية، وتبجحت بذلك، وسفهت مقدسات المغاربة وتقاليدهم وعقائدهم، وتجرأت على الملكية في أكثر من تدوينة من تدويناتها.
ودعت إلى الإرهاب، بالتهديد بتفجير قنينة غاز، في مخالفيها، الذين عبرت عن كرهها لهم.
فماذا لو يبادلها خصومها تهديدا بتهديد؟
هل تستطيع دخول هذه المعركة وتحمل تبعاتها، أم أنها ستبدأ في البكاء والعويل عند أول تهديد يصلها؟!
وهل تحتمل بلادنا في ظل هذا الأمن الذي ننعم به، هذه التهديدات الخطيرة، وهذا التجييش الأرعن؟!
أين تريد هذه الحثالة الحمقاء، أن تصل بنا بكلامها الصبياني هذا؟
بل أين تريد أن تصل بإشادتها بالإرهاب، وتشفيها بالتفجيرات التي حدثت في السعودية في المسجد النبوي، في وقت تنفتح فيه بلادنا على شركاء جدد تقوي بهم طرحها في قضيتنا الوطنية، وتستعين بهم في حل مشاكلنا الاقتصادية.
أنا لا أناقش كفرها وشركها وإلحادها، حين قالت أن الله (تعالى عما يقول الكافرون) كان في عطلة، لذلك لم يستطع حماية بيته من التفجير. فلتعتقد ما تعتقد، ولتذهب إلى الجحيم. ولا أناقش انحرافها وعهرها، فلتبع جسدها لمن تشاء، ولتضاجع الحمير والكلاب وكل أنواع الدواب.
لكن لا تسب وتشتم وتهدد. ولا تتسبب لنا في مشاكل تهدد سلمنا الاجتماعي، ولا تستغل قلمها وتحتمي بالجهات التي توفر لها الحماية، من أجل تسفيه دين المغاربة ومعتقداتهم. ولا تدفع باتجاه إيجاد رأي عام يفرح بعمليات التفجير والقتل، فقط لأنها حدثت في السعودية، ولا تدفع باتجاه تسفيه مساعي التوجه والانفتاح المغربي على دول نحن في الحاجة لوقوفها معنا.
أتمنى في الختام أن تتدخل الجهات المعنية من أجل إيقاف هذه المجرمة عند حدها. قبل أن يتطور الأمر إلى ما لا تحمد عقباه.
الوسخ من الفاجرة الساقطة نحمي المجرمون الارهابيون في دولة تتدعي الاسلام ونقيل العلماء اينكم اشك ان المغرب يسير من الغرب هده حقيقة والله احاف ان يخسف الله بنا
الإرهابي بريء حتى يتبت إنتمائه للتيار الإسلامي. فهل ستسدعي مديرية محاربة الإرهاب هذه القنبلة الموقوتة للتحقيق معها أم أن كلامها داخل في خانة حرية التعبير.
الخسف اهون علينا ، سبحان الله لما نراه من ظلم، مفاسد أخلاقية بكل المقاييس ، بلادي كانت أرض الخيرات وأرض الاسلام والحشمة والوقار…آه فآه….اللهم ثبتنا على الحق…
لن أتكلم عن هذه الحقيرة و لكن أريد أن ألفت الإنتباه إلى ما أصبح يبدو عندنا عاديا و هو عند الله عظيم، يسب الله جل جلاله من مجرمة تكتب في جريدة تابعة لحزب سياسي و من غيرها و لا ينبس ببنت شفة المجلس العلمي أو الأوقاف أو وزارة الداخلية أو من فوقهم أو من دونهم من الهيئات و الأشخاص الرسميين، بل ترفع الدعاوى على من يقول كلمة الحق !!!
هل نتعجب إذا حلت بنا فتنة لا تصيب الذين ظلموا منا خاصة؟؟
الوسخ من الفاجرة الساقطة نحمي المجرمون الارهابيون في دولة تتدعي الاسلام ونقيل العلماء اينكم اشك ان المغرب يسير من الغرب هده حقيقة والله احاف ان يخسف الله بنا
الإرهابي بريء حتى يتبت إنتمائه للتيار الإسلامي. فهل ستسدعي مديرية محاربة الإرهاب هذه القنبلة الموقوتة للتحقيق معها أم أن كلامها داخل في خانة حرية التعبير.
السلام عليكم،
الخسف اهون علينا ، سبحان الله لما نراه من ظلم، مفاسد أخلاقية بكل المقاييس ، بلادي كانت أرض الخيرات وأرض الاسلام والحشمة والوقار…آه فآه….اللهم ثبتنا على الحق…
والسلام عليكم
لن أتكلم عن هذه الحقيرة و لكن أريد أن ألفت الإنتباه إلى ما أصبح يبدو عندنا عاديا و هو عند الله عظيم، يسب الله جل جلاله من مجرمة تكتب في جريدة تابعة لحزب سياسي و من غيرها و لا ينبس ببنت شفة المجلس العلمي أو الأوقاف أو وزارة الداخلية أو من فوقهم أو من دونهم من الهيئات و الأشخاص الرسميين، بل ترفع الدعاوى على من يقول كلمة الحق !!!
هل نتعجب إذا حلت بنا فتنة لا تصيب الذين ظلموا منا خاصة؟؟