كشف تقارير إعلامية أن السلطات المختصة بالمملكة المغربية، حددت مدة زمنية للحسم في قرار تشديد التدابير الاحترازية من عدمه، بعد طارئ متحور “أوميكرون”.
وأكدت مصادر مطلعة، فضلت عدم الكشف عن هويتها، أن السلطات اختارت الانتظار لمدة أسبوعين، لتتخذ قرارها بشأن تشديد التدابير الاحتياطية من عدمها.
وأضاف نفس المصدر أن سبب اختيار مدة الأسبوعين، هو أن الزمن الذي حددته السلطات قبل الحسم في قرارها، سيكون كافيا لتظهر الصورة على حقيقتها، وتتجلى مظاهر المتحور الجديد.
وأشار المصدر أن السلطات قد تشرع في تشديد التدابير الاحترازية، في أي وقت قبل انتهاء المهلة الزمنية، في حالة أي مستجد أو طارئ قد يعرض سلامة المواطنين المغاربة للخطر.
كما رجح ذات المصدر، إمكانية العودة إلى الإغلاق التام في حدود الساعة التاسعة مساء إلى السادسة صباحا، مباشرة بعد انقضاء مدة أسبوعين.
اللجنة العلمية مع الأسف تبتت بأنها هي كذلك بها مؤيدين ومعارضين ومع الأسف هذه اللجنة لاتعتمد على أبحاث علمية وطنية وواقعية مع نوعية المناخ المغربي والمناعة المغاربية ونوع المأكلوات للمغاربة من ثوم وبصل وعطرية وعسل وزيت وغيرها بل إنها (تاتنقل ) من التجارب ديال الخارج وتستورد لنا كل ماهو مخيف ومرعب وتترك كل ماهو يقوي مناعة المغاربة بل أظن والله أعلم أنها باغية الخدمة فالمغاربة والدليل أن كانت هناك انشقاقات داخل اللجنة بنفسها من أشخاص لديهم ضمير حي جازاهم الله خيرا لم يستطيعوا أن يبيعوا للمغاربة الأوهام وأنا أقول لهذه اللجنة أتمنى أن تستقيلوا من منصبكم وتتركوا الخلق للخالق والمغاربة آمنوا وعرفوا بل وتأكدوا أن هذا الفيروس الذي سموه بالقاتل ماهو إلا مجرد مكروب يدخل إلى الجسد ويتعامل معه بشكل طبيعي كباقي الفيروسات وإن قاومته ببعض الفيتامينات والمأكولات لن يدوم في الجسد أكثر من سبعة أيام وأقول لهذه اللجنة لا ولا للرجوع للحجر الصحي لأنكم فشلتم في تدبير المراحل الأولى من الجائحة وذنب الأناس الذين تشردوا من عملهم في رقبتكم إلى يوم الدين أما بالنسبة للقاح فهو لا يجدي نفعا وحتى الناس الذين تلقوا جرعتين أو أكثر يعترفون بذلك والله المستعان