الرئيس أردوغان: البعض يدعم حاكم سوريا رغم مقتل مليون مسلم
هوية بريس – وكالات
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن “الشخص الممسك بمقاليد السلطة في سوريا (بشار الأسد) يسعى للحفاظ على موقعه والبعض يعينه على ذلك، رغم مقتل مليون مسلم في هذا البلد”.
جاء ذلك في كلمة له، الإثنين، بمدينة قونية التركية، ضمن فعاليات إحياء ذكرى وفاة المتصوف جلال الدين الرومي المعروف بـ (مولانا)، والتي تعرف بـ “شبَ عروس” أي “ليلة العرس”.
واعتبر أردوغان أن “المدن الإسلامية التي كانت موطنا لعاشقي العلم على مدى قرون، أصبحت مستهدفة من قبل تنظيمات مختلقة من قبيل داعش وبي كا كا وغولن وبوكو حرام والشباب”.
وأضاف أن “هذه التنظيمات ليست لديها مقدّسات سوى القتل والتخريب والتدمير”.
وأشار أردوغان أن “ملايين الأطفال في اليمن حُكم عليهم بالجوع والموت بأيدي مسلمين، أصبحوا أسرى للجشع، في حين تقع فلسطين تحت الاحتلال، وتعاني ليبيا من الفوضى، والصومال من المجاعة، وأفغانستان من الإرهاب وعدم الاستقرار”.
وقال الرئيس التركي إن “البعض يعمل على الإيقاع بين المسلمين باللعب على الاختلافات وتنوع المذاهب، إلا أن الحل ليس في الخلاف والنزاع، وإنما في الوحدة والأخوة والقوة”.
وأكد أردوغان أنه “في حال نجاحنا في ذلك (أي الوحدة والأخوة والقوة) سنحبط جميع الألاعيب، وسنمزق معا الكفن الذي يريدون أن يُلبسوه للعالم الإسلامي”، وفقا للأناضول.
السيد الرئيس البعض يدعم روسيا وإيران وهما الحاكمان الفعليان لسوريا. بشار ليس سوى دمية.
السيد الرئيس البعض يندد على إسرائيل عدوانها على غزة بينما العلاقة الإقتصادية في أوجها ومنها صفقات أسلحة.
السيد الرئيس البعض يشجب توسع المستوطنات بينما شركات بلاده من تقوم ببناءها.
السيد الرئيس البعض يستعمل منفذه الأرضي مع إيران لتصدير نفطها وإنقاذها من الأزمة بينما إيران شردت وقتلت ومازالت تفعل في العراق وسوريا واليمن.
السيد الرئيس هناك من يقتل الفارين السوريين من جحيم إيران وسوريا عند الحدود التركية ولا من يتكلم.
السيد الرئيس أين الملايير التي أخذتها من الأمم المتحدة لفائدة السوريين وهم مع ذلك مازالوا يسألون الناس في تركيا
السيد الرئيس هناك من بنا سدودا في منابع نهر دجلة بتمويل دولي وإسرائيلي خصوصا حتى جفف النهر وهو عصب الحياة في العراق.
السيد الرئيس من يدعم بعض السوريين ضد الأكراد فقط ويسجن كل من قاتل نظام بشار.
تبا لمن يصدقك فهم من صدق البشير من قبل.
قالوا التدرج في تطبيق الشريعة هههه مارأينا إلا التدرج في زيادة مداخيل الجنس.
أيها الناس لا تؤملوا النصر إلا من عند الله.
شكرا لعدم نشر التعليقات المخالفة لآرائكم أيها الجريدة المحترفة