لا يخفي المسؤولون والخبراء قلقهم من مستجدات الخارطة الوبائية لفيروس كورونا في الصين، إذ توالت التحذيرات من خبراء في منظمة الصحة العالمية وغيرهم من الباحثين والأطباء من التسرع في رفع الحجر الصحي، مع تنبيههم من موجة ثانية قد تكون أخطر في بعض دول العالم.
في الصدد ذاته حسب جريدة “أخبار اليوم” لا يستبعد البروفيسور المصطفى الناجي، مدير معهد الفيروسات، موجة ثانية للفيروس، مشددا على أن استمرار إغلاق الحدود في وجه الرحلات الدولية هو الحل الأنسب في ظل التحذيرات الأممية بهذا الخصوص.
وزاد المتحدث ذاته: “إذا فتحت الحدود وبدأ التخالط بيننا دونما احترام الإجراءات الموصى بها وعدم استمرار الالتزام بتدابير التباعد، كونوا على اليقين بأن المرض سيصلنا بخطورته وفتكه، ولن يصلنا إلا عن طريق المسافرين”.
وأوضح الناجي في تصريح لـ”أخبار اليوم” أن “الموجة الثانية من فيروس كورونا كانت متوقعة منذ زمن، ذلك أن الفيروس من عائلة ARN أو الفيروسات الريبوزية التي تعرف كلها تغيرات وطفرات في جينومها”، مردفا: “للأسف هذا النوع لا يمكن تحديد نوعيته، كما من الممكن أن يعرف تغييرا كبيرا ويكون أكثر شراسة، وفي هذه الحالة لا يمكن مسبقا أن تكون هناك توقعات”.
اتقوا الله يا مسلمين. المسلم متفائل و لا يخشى إلا الله و يعلم أن القوم لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد قدره الله عليك. الناس بأمس الحاجة لمن يذكرهم بهذا و ليس بمن يزيدهم اكتئابا على اكتئاب. ما الجدوى من تصديع رؤوسنا يوميا بالأرقام؟ نحن نعلم أن هناك كوفيد ولو أنه عموما في القضية غموض كبير و نعلم أنه يجب غسل اليدين و بقاو فداركم و الكمامة و المسافة إلخ إلخ رغم أن لا أحد يذكر الناس بالتركيز على مناعتهم الذاتية التي خلقها الله إلا نادرا جدا. نحن نعلم كل هذه الأمور فما الجدوى من تصديع الرأس بالأرقام و ب “عاجل” ..؟ هل تريدون منا أن نتوقف عن الحياة؟ ننتحر مثلا؟ كفى تخويفا رجاء..
اتقوا الله يا مسلمين. المسلم متفائل و لا يخشى إلا الله و يعلم أن القوم لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد قدره الله عليك. الناس بأمس الحاجة لمن يذكرهم بهذا و ليس بمن يزيدهم اكتئابا على اكتئاب. ما الجدوى من تصديع رؤوسنا يوميا بالأرقام؟ نحن نعلم أن هناك كوفيد ولو أنه عموما في القضية غموض كبير و نعلم أنه يجب غسل اليدين و بقاو فداركم و الكمامة و المسافة إلخ إلخ رغم أن لا أحد يذكر الناس بالتركيز على مناعتهم الذاتية التي خلقها الله إلا نادرا جدا. نحن نعلم كل هذه الأمور فما الجدوى من تصديع الرأس بالأرقام و ب “عاجل” ..؟ هل تريدون منا أن نتوقف عن الحياة؟ ننتحر مثلا؟ كفى تخويفا رجاء..